
عبرت كتلة اللقاء الديمقراطي في نهاية اجتماع لها مساء أمس الأحد، عن استغرابها إعلان اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات عن موعد الانتخابات التشريعية والبلدية، دون التشاور مع أغلب الأحزاب السياسية خاصة أحزاب منسقية المعارضة الديمقراطية.
وقال المصطفى ولد اعبيد الرحمن، رئيس حزب التجديد الديمقراطي المنضوي في مبادرة اللقاء الوطني، “إننا نرى أنه ربما كان من الضروري أن تكون اللجنة قامت بلقاء وتشاور مع جميع الفرقاء السياسيين وخاصة منسقية المعارضة الديمقراطية”.
وأضاف ولد اعبيد الرحمن أن حل مشاكل البلاد لا يمكن إلا عن طريق “انتخابات وطنية”، مشيراً إلى أنهم “ماضون في العمل مع زملائهم من السياسيين والمجتمع المدني لتطبيق مبادرة الرئيس مسعود التي نرى أنها هي الحل المناسب”، وفق تعبيره.
وأكد أن كتلة اللقاء الوطني خلال اجتماعها يوم أمس “اتخذت كافة التدابير اللازمة لمتابعة هذه المبادرة”، مشيراً إلى أنهم “سيلتقون قريبا مع كل الفرقاء السياسيين في المضمار”، وفق تعبيره.
وقال المصطفى ولد اعبيد الرحمن، رئيس حزب التجديد الديمقراطي المنضوي في مبادرة اللقاء الوطني، “إننا نرى أنه ربما كان من الضروري أن تكون اللجنة قامت بلقاء وتشاور مع جميع الفرقاء السياسيين وخاصة منسقية المعارضة الديمقراطية”.
وأضاف ولد اعبيد الرحمن أن حل مشاكل البلاد لا يمكن إلا عن طريق “انتخابات وطنية”، مشيراً إلى أنهم “ماضون في العمل مع زملائهم من السياسيين والمجتمع المدني لتطبيق مبادرة الرئيس مسعود التي نرى أنها هي الحل المناسب”، وفق تعبيره.
وأكد أن كتلة اللقاء الوطني خلال اجتماعها يوم أمس “اتخذت كافة التدابير اللازمة لمتابعة هذه المبادرة”، مشيراً إلى أنهم “سيلتقون قريبا مع كل الفرقاء السياسيين في المضمار”، وفق تعبيره.