نظم العشرات من أهالي وأصدقاء والمتعاطفين مع المواطنين الموريتانيين، محمدو ولد الصلاحي وأحمد ولد عبد العزيز، المعتقلين في غوانتانامو، وقفة احتجاجية صباح اليوم الأحد أمام الرئاسة الموريتانية طالبوا فيها بتدخل الدولة لإنهاء معاناة المعتقلين.
وقالت لاله منت عبد العزيز، شقيقة أحمد ولد عبد العزيز، في تصريح لصحراء ميديا، إن هدفهم هو “لفت انتباه الرأي العام والدولة الموريتانية إلى معاناة هؤلاء المواطنين”.
وأضافت أن “الحكومة الأمريكية -على لسان رئيسها- سبق أن أعلنت نيتها إنهاء هذا الملف وإغلاق سجن غوانتانامو خلال أولى مأموريات الرئيس الأمريكي الحالي باراك أوباما”، مشيرة إلى أن “أي شيء لم يحدث على أرض الواقع رغم تعيين مسؤول أمريكي مكلف بالملف”، وفق تعبيرها.
وقالت منت عبد العزيز إنهم “يتجهون إلى الدولة الموريتانية، وخاصة الرئيس محمد ولد عبد العزيز، من أجل التدخل شخصياً لاسترجاع هذين المواطنين”، مشيرة إلى أنهم سبق أن التقوا بأحد مستشاري الرئيس ووعدهم بتحريك الملف.
وعبر المحتجون عن إصرارهم على لقاء الرئيس الموريتاني لمطالبته بإنهاء معاناة أبنائهم، وأشاروا في هذا السياق إلى تدخل الدولة الموريتانية لإنهاء اعتقال محفوظ ولد الوالد في إيران، بعد أن اعتقل بتهمة الانتماء لتنظيم القاعدة وربط صلات قوية بزعيمها أسامة بن لادن.
وقالت لاله منت عبد العزيز، شقيقة أحمد ولد عبد العزيز، في تصريح لصحراء ميديا، إن هدفهم هو “لفت انتباه الرأي العام والدولة الموريتانية إلى معاناة هؤلاء المواطنين”.
وأضافت أن “الحكومة الأمريكية -على لسان رئيسها- سبق أن أعلنت نيتها إنهاء هذا الملف وإغلاق سجن غوانتانامو خلال أولى مأموريات الرئيس الأمريكي الحالي باراك أوباما”، مشيرة إلى أن “أي شيء لم يحدث على أرض الواقع رغم تعيين مسؤول أمريكي مكلف بالملف”، وفق تعبيرها.
وقالت منت عبد العزيز إنهم “يتجهون إلى الدولة الموريتانية، وخاصة الرئيس محمد ولد عبد العزيز، من أجل التدخل شخصياً لاسترجاع هذين المواطنين”، مشيرة إلى أنهم سبق أن التقوا بأحد مستشاري الرئيس ووعدهم بتحريك الملف.
وعبر المحتجون عن إصرارهم على لقاء الرئيس الموريتاني لمطالبته بإنهاء معاناة أبنائهم، وأشاروا في هذا السياق إلى تدخل الدولة الموريتانية لإنهاء اعتقال محفوظ ولد الوالد في إيران، بعد أن اعتقل بتهمة الانتماء لتنظيم القاعدة وربط صلات قوية بزعيمها أسامة بن لادن.