سيطرت حركة أنصار الدين الإسلامية المسلحة على مدينة ليره، 70 كلم شرقي مدينة فصاله الموريتانية، وذلك بعد مفاوضات مع الحركة الوطنية لتحرير أزواد انتهت بانضمام أغلب عناصر الأخيرة إلى أنصار الدين وتسليم المدينة.
وحسب ما أكده مصدر قيادي في أنصار الدين بتينبكتو، شمال مالي، فإن “رتلاً من سيارات جماعة أنصار الدين دخل مدينة ليره ودعوة عناصر الحركة الوطنية لتحرير أزواد للانضمام لأنصار الدين وهو ما استجاب له أغلبهم”، وفق تعبيره.
وكانت الحركة الوطنية لتحرير أزواد تسيطر على المدينة منذ إبريل الماضي، عندما انسحب الجيش الحكومي المالي.
وحسب ما أكده مصدر قيادي في أنصار الدين بتينبكتو، شمال مالي، فإن “رتلاً من سيارات جماعة أنصار الدين دخل مدينة ليره ودعوة عناصر الحركة الوطنية لتحرير أزواد للانضمام لأنصار الدين وهو ما استجاب له أغلبهم”، وفق تعبيره.
وكانت الحركة الوطنية لتحرير أزواد تسيطر على المدينة منذ إبريل الماضي، عندما انسحب الجيش الحكومي المالي.