نفت الحركة الوطنية لتحرير أزواد “بشكل قطاع” أن تكون جماعة أنصار الدين قد سيطرت على مدينة ليره، القريبة من الحدود الموريتانية مع مالي، مؤكدة أنها تلقت تهديدات منذ يوم أمس الجمعة من طرف من وصفتهم بالإرهابيين.
وقالت الحركة في إيجاز صحفي تلقت صحراء ميديا نسخة منه، إنها تؤكد “إشعارات مسبقة بالترهيب من طرف الجماعات الإرهابية: حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا والقاعدة ببلاد المغرب الإسلامي وحلفائهم، منذ الرابعة من مساء أمس الجمعة”.
وأضافت أنها ردت عليهم بأنها “مستعدة لمواجهة أي محاولة من طرف الإرهابيين وحلفائهم”؛ مشيرة إلى أنها “استقبلت مساء اليوم منشقين من صفوف جماعة أنصار الدين”، وفق قولها.
وقالت الحركة في إيجازها “إننا نطمئن شعب أزواد لصرامة جيشنا في الدفاع عن حريته وفي مكافحة انتصار قوى الظلام على أرضنا”، على حد تعبير الإيجاز الصحفي.
وقالت الحركة في إيجاز صحفي تلقت صحراء ميديا نسخة منه، إنها تؤكد “إشعارات مسبقة بالترهيب من طرف الجماعات الإرهابية: حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا والقاعدة ببلاد المغرب الإسلامي وحلفائهم، منذ الرابعة من مساء أمس الجمعة”.
وأضافت أنها ردت عليهم بأنها “مستعدة لمواجهة أي محاولة من طرف الإرهابيين وحلفائهم”؛ مشيرة إلى أنها “استقبلت مساء اليوم منشقين من صفوف جماعة أنصار الدين”، وفق قولها.
وقالت الحركة في إيجازها “إننا نطمئن شعب أزواد لصرامة جيشنا في الدفاع عن حريته وفي مكافحة انتصار قوى الظلام على أرضنا”، على حد تعبير الإيجاز الصحفي.