
أعلنت مجموعة من السجناء السلفيين، في موريتانيا، ميلاد مبادرة جديدة هدفها الدفاع عن حقوقهم أطلقوا عليها “مبادرة صوت السجين”، يتولى رئاستها السجين محمد ولد البشير ولد السمان.
واعتبر مؤسسو المبادرة الجديدة، وهم سجناء يقضون أحكاما متفاوتة في سجون موريتانيا، في بيان تلقت صحراء ميديا نسخة منه، أن المبادرة “ستعمل على طرح قضايا حقوقية وإنسانية على الجهات المعنية والرأي العام إذا تطلب الأمر”، وفق تعبيرهم.
ودعا السجناء السلطات الموريتانية إلى إعادة سجناء آخرين نقلوا قبل فترة إلى سجن خارج العاصمة نواكشوط، معبرين عن “قلقهم” تجاه مصير زملائهم.
وطالب بيان المجموعة بضرورة “تحسين الأوضاع الصحية في السجون”، مشيرين إلى “الوضعية الصحية الخاصة للسجين سيدي ولد الداه”.
يشار إلى أن السلطات الموريتانية كانت قد نقلت مجموعة من السجناء السلفيين إلى مكان مجهول، فيما طالب أقاربهم بتحديد وجهتهم وتمكينهم من الاطلاع على ظروف اعتقالهم.
واعتبر مؤسسو المبادرة الجديدة، وهم سجناء يقضون أحكاما متفاوتة في سجون موريتانيا، في بيان تلقت صحراء ميديا نسخة منه، أن المبادرة “ستعمل على طرح قضايا حقوقية وإنسانية على الجهات المعنية والرأي العام إذا تطلب الأمر”، وفق تعبيرهم.
ودعا السجناء السلطات الموريتانية إلى إعادة سجناء آخرين نقلوا قبل فترة إلى سجن خارج العاصمة نواكشوط، معبرين عن “قلقهم” تجاه مصير زملائهم.
وطالب بيان المجموعة بضرورة “تحسين الأوضاع الصحية في السجون”، مشيرين إلى “الوضعية الصحية الخاصة للسجين سيدي ولد الداه”.
يشار إلى أن السلطات الموريتانية كانت قد نقلت مجموعة من السجناء السلفيين إلى مكان مجهول، فيما طالب أقاربهم بتحديد وجهتهم وتمكينهم من الاطلاع على ظروف اعتقالهم.