اعتبر بدي ولد ابنو؛ مدير مركز الدراسات والبحوث العليا ببروكسيل ـ باريس؛ أنه من “مصلحة الشعبين والبلدين والدولتين والنظامين” أن يتم التحقيق في مقتل الدعاة الموريتانيين بإشراف “مشترك صارم ونزيه حرصا على الحاضر والمستقبل”.
وقال الأكاديمي الموريتاني المعارض؛ في تصريح صحفي توصلت به صحراء ميديا؛ إنه من مصلحة الشعبين المسلمين والبلدين الجارين والدولتين الشقيقتين أن “يتم التحقيق في هذه الجريمة بشكل فوري عاجل، جدي وشفاف، لينال الجناة، الذين لا يمثلون إلا أنفسهم الجهنمية، ما يستحقون”؛ وفق نص التصريح.
وأضاف ولد ابنو؛ أنه في هذه “اللحظة العصيبة وأمام الكارثة الدموية المؤلمة” التي سقط فيها شهداء خيرون من “الدعاة الأجلاء” في دولة مالي الشقيقة؛ فإنه يقدم تعازيه لعائلات الشهداء وذويهم راجيا من العلي القدير أن يتغمد الشهداء برحمة الواسعة في جنان الفردوس مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.
وندد بدى ولد ابنو؛ بمن ارتكبوا هذه “الجريمة الوحشية البشعة والمدانة بكل المعايير ووفق كل المنظومات القيمية”؛ وفق تعبير التصريح.
وقال الأكاديمي الموريتاني المعارض؛ في تصريح صحفي توصلت به صحراء ميديا؛ إنه من مصلحة الشعبين المسلمين والبلدين الجارين والدولتين الشقيقتين أن “يتم التحقيق في هذه الجريمة بشكل فوري عاجل، جدي وشفاف، لينال الجناة، الذين لا يمثلون إلا أنفسهم الجهنمية، ما يستحقون”؛ وفق نص التصريح.
وأضاف ولد ابنو؛ أنه في هذه “اللحظة العصيبة وأمام الكارثة الدموية المؤلمة” التي سقط فيها شهداء خيرون من “الدعاة الأجلاء” في دولة مالي الشقيقة؛ فإنه يقدم تعازيه لعائلات الشهداء وذويهم راجيا من العلي القدير أن يتغمد الشهداء برحمة الواسعة في جنان الفردوس مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.
وندد بدى ولد ابنو؛ بمن ارتكبوا هذه “الجريمة الوحشية البشعة والمدانة بكل المعايير ووفق كل المنظومات القيمية”؛ وفق تعبير التصريح.