نظمت القبائل العربية بمدينة تمبكتو، شمالي مالي، مسيرة كبيرة صباح اليوم الأربعاء للتنديد بمقتل 16 من أعضاء جماعة الدعوة والتبليغ من بينهم تسعة دعاة موريتانيين و7 ماليين.
وكانت جماعة أنصار الدين الإسلامية المسلحة التي تسيطر على تمبكتو قد سمحت للقبائل العربية بتنظيم المسيرة الأولى من نوعها منذ سيطرتهم على المدينة.
وكانت جماعة أنصار الدين الإسلامية قد اعتبرت أن الدعاة “أعدموا بدم بارد ووحشية منقطعة النظير” على يد الجيش المالي الذي وصفته بأنه “مجرم وعنصري”، مشيرة إلى أن الحادثة “حلقة في سلسلة جرائم اكتوى بنيرانها المستضعفون من المسلمين في هذا البلد منذ عشرات السنين”.
وأضافت أن الدعاة الذين قتلوا “لم يشفع لهم أنهم لم تكن لهم علاقة بأنصار الدين ولا بأي من الجماعات الإسلامية المسلحة في أزواد”، مؤكدة أن “دواعي قتلهم كانت مجرد العنصرية الجاهلية والعداوة للدين”.
وكانت جماعة أنصار الدين الإسلامية المسلحة التي تسيطر على تمبكتو قد سمحت للقبائل العربية بتنظيم المسيرة الأولى من نوعها منذ سيطرتهم على المدينة.
وكانت جماعة أنصار الدين الإسلامية قد اعتبرت أن الدعاة “أعدموا بدم بارد ووحشية منقطعة النظير” على يد الجيش المالي الذي وصفته بأنه “مجرم وعنصري”، مشيرة إلى أن الحادثة “حلقة في سلسلة جرائم اكتوى بنيرانها المستضعفون من المسلمين في هذا البلد منذ عشرات السنين”.
وأضافت أن الدعاة الذين قتلوا “لم يشفع لهم أنهم لم تكن لهم علاقة بأنصار الدين ولا بأي من الجماعات الإسلامية المسلحة في أزواد”، مؤكدة أن “دواعي قتلهم كانت مجرد العنصرية الجاهلية والعداوة للدين”.