افتتحت صباح اليوم الاثنين (01/10/2012) على عموم التراب الموريتاني السنة الدراسية والجامعية الجديدة للعام 2012-2013، حيث قال أحمد ولد باهية، وزير الدولة للتهذيب، إن الحكومة قامت بتشييد 15 مؤسسة ثانوية و20 مدرسة أساسية إضافة إلى 1000 قاعة دراسية، فيما تم ترميم وتوسيع 68 مدرسة في نواكشوط.
وأضاف ولد باهية في خطابه الموجه إلى الأسرة التربوية الموريتانية بمناسبة افتتاح السنة الدراسية الجديدة اليوم الاثنين، أن المؤسسات الدراسية على المستوى الوطني تم تزويدها، خلال السنة المنصرمة، بما يزيد على 65000 مقعد مدرسي، و 700000 كتاب مدرسي، فيما ستشهد هذه السنة توزيع مليوني كتاب مدرسي كما ستبدأ إجراءات إنتاج 35000 مقعد مدرسي، وفق قوله.
وفي سياق متصل قال الوزير الموريتاني إنه سيتم “توسيع دائرة الاكتتاب على مستوى جميع الأسلاك، وتحسين ظروف المدرسين، باستحداث علاوتين للتميز والتجهيز، وبالزيادة في علاوتي الطبشور والبعد مع توسيع دائرة هذه الأخيرة”.
أما على مستوى ظروف الطلاب قال ولد باهية إن “تم تعميم المنحة على جميع طلاب السلك الثاني بجامعة نواكشوط وجميع المستوفين لثلاثة سداسيات، وعلى جميع طلاب كلية الطب الذين استحدثت لصالحهم منحة للتجهيز، كما استحدث بدل النقل لصالح طلابنا في الخارج”، على حد تعبيره.
وهنأ ولد باهية في خطابه أفراد الأسرة التربوية على ما قال إنهم “حققوه خلال العام المنصرم من نتائج محمودة بفضل ما تحلوا به من روح وطنية وعميق وعي بالمسؤولية”، متمنياً لهم التوفيق في العام الدراسي الجديد.
تجدر الإشارة إلى أن العام الدراسي الماضي شهد احتجاجات واسعة على مستوى جامعة نواكشوط والمعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية، كما وصلت الاحتجاجات إلى بعض النقابات التعليمية لأساتذة التعليم الثانوي.
وأضاف ولد باهية في خطابه الموجه إلى الأسرة التربوية الموريتانية بمناسبة افتتاح السنة الدراسية الجديدة اليوم الاثنين، أن المؤسسات الدراسية على المستوى الوطني تم تزويدها، خلال السنة المنصرمة، بما يزيد على 65000 مقعد مدرسي، و 700000 كتاب مدرسي، فيما ستشهد هذه السنة توزيع مليوني كتاب مدرسي كما ستبدأ إجراءات إنتاج 35000 مقعد مدرسي، وفق قوله.
وفي سياق متصل قال الوزير الموريتاني إنه سيتم “توسيع دائرة الاكتتاب على مستوى جميع الأسلاك، وتحسين ظروف المدرسين، باستحداث علاوتين للتميز والتجهيز، وبالزيادة في علاوتي الطبشور والبعد مع توسيع دائرة هذه الأخيرة”.
أما على مستوى ظروف الطلاب قال ولد باهية إن “تم تعميم المنحة على جميع طلاب السلك الثاني بجامعة نواكشوط وجميع المستوفين لثلاثة سداسيات، وعلى جميع طلاب كلية الطب الذين استحدثت لصالحهم منحة للتجهيز، كما استحدث بدل النقل لصالح طلابنا في الخارج”، على حد تعبيره.
وهنأ ولد باهية في خطابه أفراد الأسرة التربوية على ما قال إنهم “حققوه خلال العام المنصرم من نتائج محمودة بفضل ما تحلوا به من روح وطنية وعميق وعي بالمسؤولية”، متمنياً لهم التوفيق في العام الدراسي الجديد.
تجدر الإشارة إلى أن العام الدراسي الماضي شهد احتجاجات واسعة على مستوى جامعة نواكشوط والمعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية، كما وصلت الاحتجاجات إلى بعض النقابات التعليمية لأساتذة التعليم الثانوي.