أشادت زينب بنت الطالب أحمد، الأمينة الاتحادية لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في ولاية تيرس زمور، شمالي موريتانيا، بما قالت إنه “الاهتمام الكبير” الذي يوليه الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لولاية تيرس الزمور.
حيث قالت منت الطالب أحمد في مهرجان شعبي نظمه الحزب الحاكم بمدينة ازويرات، إن الولاية تحظى باهتمام الحكومة على “جميع النواحي الأمنية والاقتصادية، حيث تعتبر ورشة كبرى في المجالات الاقتصادية”، وفق تعبيرها.
واعتبرت منت الطالب أحمد أن الحكومة تمكنت من “حل مشكل (الجورنالية) الذي كان حلما بعيد المنال والذي هو اليوم واقع بفعل التعهدات المقدمة من قبل فخامة رئيس الجمهورية بوضع حد لكل المظالم التاريخية التي تعاني منها هذه الشريحة”.
وفي نفس السياق اعتبرت أن أهم ما قيم به في ملف (الجورنالية) من الناحية القانونية هو “إلغاء القوانين السابقة المنظمة لهذه الممارسة واستبدالها بقوانين تحمي العمال والمشغلين في آن واحد”، مشيرة إلى أن التعهدات تمثلت في “اكتتاب 126 عاملاً وتكوين 450 آخرين وتحسين ظروف الباقين”، على حد تعبيرها.
وفي سياق متصل أشارت منت الطالب أحمد إلى ما قالت إنه “إطلاق أكبر مشروع اقتصادي وطني وهو مشروع الكلب 2 ومشروع كلب آسكاف مما سيسمح بالحصول علي آلاف فرص العمل في المنطقة”، إضافة إلى “بدء العمل في طريق أزويرات-أطار، بناء مستشفي جهوي في مدينة أزويرات، بناء مركز ضخم للتكوين المهني؛ إطلاق مشروع تزويد المدينة بالمياه الصالحة للشرب، وتمديد الشبكة الكهربائية لصالح الأحياء الشعبية”.
وفي حديثها أمام عدد من أنصار الحزب الحاكم نوهت منت الطالب أحمد بما قالت إنه “تأهيل الأحياء العشوائية في أزويرات وتوزيع 3200 قطعة أرضية، وإطلاق مشروع بناء 600 وحدة سكنية لصالح الموظفين مما سيوفر 1000 فرصة عمل إضافة إلي 150 فرصة عمل لصالح حملة الشهادات”، على حد تعبيرها.
وأشادت من الطالب أحمد بما قالت إنه “المؤشرات الاقتصادية الجيدة” التي حققتها موريتانيا بشهادة المؤسسات المالية الدولية، متحدثة عن “زيادة في نسبة النمو وحجم الاحتياط النقدي الوطني وكذلك الورشات المنتشرة في أرجاء البلد في مجال الطرق وبناء المدارس والمستشفيات وخدمات الماء والكهرباء”.
حيث قالت منت الطالب أحمد في مهرجان شعبي نظمه الحزب الحاكم بمدينة ازويرات، إن الولاية تحظى باهتمام الحكومة على “جميع النواحي الأمنية والاقتصادية، حيث تعتبر ورشة كبرى في المجالات الاقتصادية”، وفق تعبيرها.
واعتبرت منت الطالب أحمد أن الحكومة تمكنت من “حل مشكل (الجورنالية) الذي كان حلما بعيد المنال والذي هو اليوم واقع بفعل التعهدات المقدمة من قبل فخامة رئيس الجمهورية بوضع حد لكل المظالم التاريخية التي تعاني منها هذه الشريحة”.
وفي نفس السياق اعتبرت أن أهم ما قيم به في ملف (الجورنالية) من الناحية القانونية هو “إلغاء القوانين السابقة المنظمة لهذه الممارسة واستبدالها بقوانين تحمي العمال والمشغلين في آن واحد”، مشيرة إلى أن التعهدات تمثلت في “اكتتاب 126 عاملاً وتكوين 450 آخرين وتحسين ظروف الباقين”، على حد تعبيرها.
وفي سياق متصل أشارت منت الطالب أحمد إلى ما قالت إنه “إطلاق أكبر مشروع اقتصادي وطني وهو مشروع الكلب 2 ومشروع كلب آسكاف مما سيسمح بالحصول علي آلاف فرص العمل في المنطقة”، إضافة إلى “بدء العمل في طريق أزويرات-أطار، بناء مستشفي جهوي في مدينة أزويرات، بناء مركز ضخم للتكوين المهني؛ إطلاق مشروع تزويد المدينة بالمياه الصالحة للشرب، وتمديد الشبكة الكهربائية لصالح الأحياء الشعبية”.
وفي حديثها أمام عدد من أنصار الحزب الحاكم نوهت منت الطالب أحمد بما قالت إنه “تأهيل الأحياء العشوائية في أزويرات وتوزيع 3200 قطعة أرضية، وإطلاق مشروع بناء 600 وحدة سكنية لصالح الموظفين مما سيوفر 1000 فرصة عمل إضافة إلي 150 فرصة عمل لصالح حملة الشهادات”، على حد تعبيرها.
وأشادت من الطالب أحمد بما قالت إنه “المؤشرات الاقتصادية الجيدة” التي حققتها موريتانيا بشهادة المؤسسات المالية الدولية، متحدثة عن “زيادة في نسبة النمو وحجم الاحتياط النقدي الوطني وكذلك الورشات المنتشرة في أرجاء البلد في مجال الطرق وبناء المدارس والمستشفيات وخدمات الماء والكهرباء”.