أكد الرئيس السنغالي الأسبق عبدو ديوف أن “الطريقة العسكرية” هي الوحيدة المتاحة لتسوية المشكلة في شمال مالي الذي تسيطر عليه حركات اسلامية منذ ستة أشهر.
وقال جوف في مقابلة مع قناة TV5 Monde الفرنسية “اعربت عن الامل في ان تعالج هذه المشكلة عبر المفاوضات لكنني لم اعد متوهما. الطريقة الوحيدة لتسوية هذه المشكلة هي عسكرية”.
واعتبر ديوف؛ الذي يعمل أمينا عاما للمنظمة الدولية للفرانكفونية، ان “لا بديل” في مواجهة “اسلاميين متحالفين مع مهربي مخدرات وخاطفي رهائن ومجرمين حدوديين”,، مشددا على “وجوب عدم تبني موقف فاتر في هذه القضية”.
واضاف أن “الوضع بالغ الخطورة، ولن يكون احد في منأى في حال اتسع هذا السرطان”؛ بحسب تعبيره.
وأكد ديوب أنه “لا يمكن ترك هذه المشكلة بين أيدي مالي والمجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا” التي ابدت استعدادها لنشر قوة من 3300 عنصرا في مالي.
وقال الرئيس السنغالي الأسبق إن “الحكومة المالية والمجموعة الافريقية ستكونان في المقدمة، لكن المجتمع الدولي برمته معني.. ينبغي مساعدتهما في التغلب على الارهاب الذي ينمو في شمال البلاد”.
واضاف “لا خيار امامنا.. اسمع اناسا يرفضون (تدخل) قوات اجنبية ولكن لا خيار امامنا. يجب ان نكون جديين”.
يشار إلى أنه في نهاية شهر مارس الماضي سيطرت حركتا انصار الدين والتوحيد والجهاد في غرب افريقيا على مدن اقليم ازواد في الشمال المالي، واعلنتا تطبيق الشريعة الاسلامية، لكنهما لم تطالبا بالانفصال عن دولة مالي وتشكيل دولة مستقلة، كما هو حال الحركة الوطنية لتحرير ازواد، ذات التوجه العلماني.
وقال جوف في مقابلة مع قناة TV5 Monde الفرنسية “اعربت عن الامل في ان تعالج هذه المشكلة عبر المفاوضات لكنني لم اعد متوهما. الطريقة الوحيدة لتسوية هذه المشكلة هي عسكرية”.
واعتبر ديوف؛ الذي يعمل أمينا عاما للمنظمة الدولية للفرانكفونية، ان “لا بديل” في مواجهة “اسلاميين متحالفين مع مهربي مخدرات وخاطفي رهائن ومجرمين حدوديين”,، مشددا على “وجوب عدم تبني موقف فاتر في هذه القضية”.
واضاف أن “الوضع بالغ الخطورة، ولن يكون احد في منأى في حال اتسع هذا السرطان”؛ بحسب تعبيره.
وأكد ديوب أنه “لا يمكن ترك هذه المشكلة بين أيدي مالي والمجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا” التي ابدت استعدادها لنشر قوة من 3300 عنصرا في مالي.
وقال الرئيس السنغالي الأسبق إن “الحكومة المالية والمجموعة الافريقية ستكونان في المقدمة، لكن المجتمع الدولي برمته معني.. ينبغي مساعدتهما في التغلب على الارهاب الذي ينمو في شمال البلاد”.
واضاف “لا خيار امامنا.. اسمع اناسا يرفضون (تدخل) قوات اجنبية ولكن لا خيار امامنا. يجب ان نكون جديين”.
يشار إلى أنه في نهاية شهر مارس الماضي سيطرت حركتا انصار الدين والتوحيد والجهاد في غرب افريقيا على مدن اقليم ازواد في الشمال المالي، واعلنتا تطبيق الشريعة الاسلامية، لكنهما لم تطالبا بالانفصال عن دولة مالي وتشكيل دولة مستقلة، كما هو حال الحركة الوطنية لتحرير ازواد، ذات التوجه العلماني.