أعلنت مجموعة من النساء تتزعمها الوزيرة السابقة، مسعودة بنت بحام، “تشبثهن” بالانتماء إلى الإتحاد من أجل الجمهورية، وبقائهن في صفوفه.
وقالت المجموعة، في تصريحات لـ”صحراء ميديا”، إن أعضائها باقيات في الحزب الحاكم، اقتناعا منهن بـ”الخطوط العريضة” لبرنامج الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز و”سياساته”.
وتأتي تصريحاتهن نفيا لمعلومات راجت خلال الأيام الماضية عن أن نسوة من قياديات الحزب الحاكم، في طور التحضير لتشكيل حزب نسائي، احتجاجا على ما قيل إنه “إقصاء للنساء” من طرف الحزب الحاكم.
وتضم المجموعة، حسب تصريح أعضائها، كوادر نسائية وأساتذة جامعيات، ووزيرات سابقات وإداريات.