أعلنت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني، أمس الخميس، أن نحو 15 ألف مهاجر أفريقي سيتم ترحيلهم من ليبيا في غضون الشهرين القادمين بموجب خطة طوارئ تهدف إلى وقف الانتهاكات بحقهم هناك.
وأعلن مسؤولون أوروبيون وأفارقة خطة لتسريع عمليات الترحيل “الطوعي” في قمة أبيدجان قبل أسبوعين لكنهم لم يحددوا جدولا زمنيا لإعادة المهاجرين الموقوفين في مراكز اعتقال حكومية في ليبيا.
وقالت موغيريني قبيل قمة للاتحاد الأوروبي أن عمليات الترحيل ستكون منتهية بحلول فبراير المقبل (2018)، وقالت للصحافيين في بروكسل “في غضون شهرين فقط نأمل ونتوقع أن نتمكن من المساعدة في العودة الطوعية ل15 ألف شخص”.
ويعمل الاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي مع المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة والسلطات الليبية لترتيب عودتهم إلى دولهم في أفريقيا جنوب الصحراء.
العام الماضي عاد 16 ألف مهاجر إلى ديارهم لكن القادة الأوروبيين والأفارقة اتفقوا في أبيدجان على تسريع عمليات العودة بعد تقرير مصور لشبكة سي.ان.ان يظهر سوقا لبيع الرقيق في ليبيا، حيث تنشط شبكات المهربين والمجرمين وتفلت من العقاب.
وأعلن مسؤولون أوروبيون وأفارقة خطة لتسريع عمليات الترحيل “الطوعي” في قمة أبيدجان قبل أسبوعين لكنهم لم يحددوا جدولا زمنيا لإعادة المهاجرين الموقوفين في مراكز اعتقال حكومية في ليبيا.
وقالت موغيريني قبيل قمة للاتحاد الأوروبي أن عمليات الترحيل ستكون منتهية بحلول فبراير المقبل (2018)، وقالت للصحافيين في بروكسل “في غضون شهرين فقط نأمل ونتوقع أن نتمكن من المساعدة في العودة الطوعية ل15 ألف شخص”.
ويعمل الاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي مع المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة والسلطات الليبية لترتيب عودتهم إلى دولهم في أفريقيا جنوب الصحراء.
العام الماضي عاد 16 ألف مهاجر إلى ديارهم لكن القادة الأوروبيين والأفارقة اتفقوا في أبيدجان على تسريع عمليات العودة بعد تقرير مصور لشبكة سي.ان.ان يظهر سوقا لبيع الرقيق في ليبيا، حيث تنشط شبكات المهربين والمجرمين وتفلت من العقاب.