أظهرت نتائج حصلت عليها “صحراء ميديا” من مصادر في اللجنة المستقلة للانتخابات، اليوم الأحد، أن نسبة المشاركة في الاستفتاء الذي نظم أمس السبت، في العاصمة نواكشوط وأكبر مدن البلاد توقفت عند الثلاثين في المائة، تزيد عنها بدرجة أو اثنتين، ولكنها كانت أفضل بقليل في العاصمة نواذيبو التي كسرت فيها حاجز الأربعين دون أن تصل إلى الخمسين في المائة.
ووصلت نسبة المشاركة حسب النتائج التي حصلت عليها “صحراء ميديا”، في ولايات نواكشوط الثلاث إلى ما بين 35 إلى 37 في المائة.
وحسب هذه النتائج فإن نسبة المشاركة في ولاية نواكشوط الشمالية بلغت نسبة 35 في المائة، وقد صوت المشاركون في هذه الولاية بنعم على إلغاء مجلس الشيوخ بنسبة 74 في المائة وبنسبة 73 في المائة لتعديل العلم الوطني.
وبلغت نسبة المشاركة 35 في المائة كذلك في نواكشوط الجنوبية، وبنسبة تصويت بلغت 63 في المائة لصالح نعم للتعديلات الدستورية، أما في نواكشوط الغربية فبلغت نسبة المشاركة 37 في المائة، وبلغت نسب التصويت بنعم للتعديلات الدستورية حدود 61 في المائة.
وفي مدينة نواذيبو المقاطعة وصلت نسبة المشاركة 40 في المائة، وبنسبة تصويت لصالح تعديل الدستور وصلت إلى 68 في المائة.
وذكرت المصادر إن نسبة المشاركة في ولاية الترارزة تجاوزت 62 في المائة، وأن نسبة التصويت لصالح التعديلات الدستورية تجاوزت 88 في المائة، إذ من المرجح أن تتصدر الترارزة سباق الولايات نحو دعم التعديلات الدستورية.
ووصلت نسبة المشاركة حسب النتائج التي حصلت عليها “صحراء ميديا”، في ولايات نواكشوط الثلاث إلى ما بين 35 إلى 37 في المائة.
وحسب هذه النتائج فإن نسبة المشاركة في ولاية نواكشوط الشمالية بلغت نسبة 35 في المائة، وقد صوت المشاركون في هذه الولاية بنعم على إلغاء مجلس الشيوخ بنسبة 74 في المائة وبنسبة 73 في المائة لتعديل العلم الوطني.
وبلغت نسبة المشاركة 35 في المائة كذلك في نواكشوط الجنوبية، وبنسبة تصويت بلغت 63 في المائة لصالح نعم للتعديلات الدستورية، أما في نواكشوط الغربية فبلغت نسبة المشاركة 37 في المائة، وبلغت نسب التصويت بنعم للتعديلات الدستورية حدود 61 في المائة.
وفي مدينة نواذيبو المقاطعة وصلت نسبة المشاركة 40 في المائة، وبنسبة تصويت لصالح تعديل الدستور وصلت إلى 68 في المائة.
وذكرت المصادر إن نسبة المشاركة في ولاية الترارزة تجاوزت 62 في المائة، وأن نسبة التصويت لصالح التعديلات الدستورية تجاوزت 88 في المائة، إذ من المرجح أن تتصدر الترارزة سباق الولايات نحو دعم التعديلات الدستورية.