فرقت الشرطة الموريتانية، صباح اليوم الاثنين، وقفة احتجاجية نظمها عدد من المتضامنين مع عضو مجلس الشيوخ الموريتاني محمد ولد غده، المختفي منذ ثلاثة أيام بعد توقيفه من طرف الأمن الموريتاني.
وتجمهر العشرات من المتضامنين مع عضو مجلس الشيوخ المعارض أمام مقر ممثلية الأمم المتحدة بالعاصمة الموريتانية نواكشوط معبرين عن تضامنهم مع ولد غده.
وطالب المشاركون في الوقفة بالكشف عن مصر عضو مجلس الشيوخ المعارض، في ظل حديث مصادر من ضمنها محاميه عن عدم معرفة المكان الذي يحتجز فيه.
وتدخلت الشرطة الموريتانية لتفريق المحتجين من دون أن تستخدم قنابل الغاز المسيل للدموع أو تحدث أي احتكاكات قوية بين الطرفين.
وتأتي هذه الوقفة الاحتجاجية بدعوة من أسرة عضو مجلس الشيوخ المعتقل، وذلك بعد أن تم اقتياده من طرف رجال أمن في الزي المدني قبل ثلاثة أيام، من دون تعرف أسرته أي معلومات عنه بعد ذلك.
وكان ولد غده قد نشط في الحملة الرافضة لتعديل الدستور، ولعب دوراً محورياً في إسقاط التعديلات الدستورية على مستوى مجلس الشيوخ.
وتجمهر العشرات من المتضامنين مع عضو مجلس الشيوخ المعارض أمام مقر ممثلية الأمم المتحدة بالعاصمة الموريتانية نواكشوط معبرين عن تضامنهم مع ولد غده.
وطالب المشاركون في الوقفة بالكشف عن مصر عضو مجلس الشيوخ المعارض، في ظل حديث مصادر من ضمنها محاميه عن عدم معرفة المكان الذي يحتجز فيه.
وتدخلت الشرطة الموريتانية لتفريق المحتجين من دون أن تستخدم قنابل الغاز المسيل للدموع أو تحدث أي احتكاكات قوية بين الطرفين.
وتأتي هذه الوقفة الاحتجاجية بدعوة من أسرة عضو مجلس الشيوخ المعتقل، وذلك بعد أن تم اقتياده من طرف رجال أمن في الزي المدني قبل ثلاثة أيام، من دون تعرف أسرته أي معلومات عنه بعد ذلك.
وكان ولد غده قد نشط في الحملة الرافضة لتعديل الدستور، ولعب دوراً محورياً في إسقاط التعديلات الدستورية على مستوى مجلس الشيوخ.