يحتفل المغرب، يوم غد الأحد، بالذكرى الرابعة والستين لثورة الملك والشعب، التي تمكن فيها العاهل المغربي الراحل محمد الخامس من مواجهة الاستعمار الفرنسي والحصول على استقلال البلاد.
واندلعت ثورة الشعب المغربي ضد الاستعمار الفرنسي عام 1953، عندما قام الأخير بنفي الملك محمد الخامس وأسرته إلى جزر مدغشقر في أقصى شرق القارة الأفريقية، قبل أن يعود عام 1955.
وقالت مصادر دبلوماسية لـ”صحراء ميديا” إن ثورة الملك والشعب تجسد محطة بارزة في التاريخ المغربي الحديث، ويصفونها بأنها “ملحمة جسدت أروع صور التلاحم في مسيرة الكفاح الوطني الذي خاضه الشعب المغربي الأبي بقيادة العرش العلوي المجيد في سبيل حرية الوطن وتحقيق استقلاله ووحدته”.
وأضافت ذات المصادر أن ثورة الملك والشعب “شكلت محطة تاريخية بارزة وحاسمة في مسيرة النضال الذي خاضه المغاربة عبر عقود وأجيال لدحر قوات الاحتلال، فقدموا نماذج رائعة وفريدة في تاريخ تحرير الشعوب من براثن الاستعمار”.
وتحظى هذه الذكرى بمكانة كبيرة في نفوس المغاربة، إذ أشارت نفس المصادر إلى أنها “توجت بتحرير ما تبقى من الأجزاء المغتصبة من الصحراء المغربية بفضل التحام العرش والشعب وحنكة وحكمة مبدع المسيرة الخضراء المظفرة جلالة المغفور له الحسن الثاني”، وفق تعبير المصادر.
في غضون ذلك أشارت ذات المصادر إلى أن الشعب المغربي اليوم “يعيش عهدا جديدا بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، الذي يسير نحو مدارج التقدم والازدهار مواصلا مسيرة الجهاد الأكبر وتوطيد دعائم الديمقراطية وتحقيق نهضة كبرى على المستويين الاقتصادي والاجتماعي، ترسم للمملكة معالم مستقبلية واعدة في وطن يتمتع بحريته وبوحدته الترابية التي تحققت بعد كفاح وطني بفضل تلاحم العرش والشعب”، على حد تعبيرها.
واندلعت ثورة الشعب المغربي ضد الاستعمار الفرنسي عام 1953، عندما قام الأخير بنفي الملك محمد الخامس وأسرته إلى جزر مدغشقر في أقصى شرق القارة الأفريقية، قبل أن يعود عام 1955.
وقالت مصادر دبلوماسية لـ”صحراء ميديا” إن ثورة الملك والشعب تجسد محطة بارزة في التاريخ المغربي الحديث، ويصفونها بأنها “ملحمة جسدت أروع صور التلاحم في مسيرة الكفاح الوطني الذي خاضه الشعب المغربي الأبي بقيادة العرش العلوي المجيد في سبيل حرية الوطن وتحقيق استقلاله ووحدته”.
وأضافت ذات المصادر أن ثورة الملك والشعب “شكلت محطة تاريخية بارزة وحاسمة في مسيرة النضال الذي خاضه المغاربة عبر عقود وأجيال لدحر قوات الاحتلال، فقدموا نماذج رائعة وفريدة في تاريخ تحرير الشعوب من براثن الاستعمار”.
وتحظى هذه الذكرى بمكانة كبيرة في نفوس المغاربة، إذ أشارت نفس المصادر إلى أنها “توجت بتحرير ما تبقى من الأجزاء المغتصبة من الصحراء المغربية بفضل التحام العرش والشعب وحنكة وحكمة مبدع المسيرة الخضراء المظفرة جلالة المغفور له الحسن الثاني”، وفق تعبير المصادر.
في غضون ذلك أشارت ذات المصادر إلى أن الشعب المغربي اليوم “يعيش عهدا جديدا بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، الذي يسير نحو مدارج التقدم والازدهار مواصلا مسيرة الجهاد الأكبر وتوطيد دعائم الديمقراطية وتحقيق نهضة كبرى على المستويين الاقتصادي والاجتماعي، ترسم للمملكة معالم مستقبلية واعدة في وطن يتمتع بحريته وبوحدته الترابية التي تحققت بعد كفاح وطني بفضل تلاحم العرش والشعب”، على حد تعبيرها.