اجتمعت الحكومة الموريتانية، صباح اليوم الإثنين، بالقصر الرئاسي بنواكشوط، في اجتماع استثنائي، يأتي بعد توقف عن الاجتماع لعدة أسابيع بسبب أسفار الرئيس محمد ولد عبد العزيز والعطلة السنوية لأعضاء الحكومة.
وكان ولد عبد العزيز قد شارك مؤخراً في أشغال الجمعية العامة للأمم المتحدة بمدينة نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية.
ويعود آخر اجتماع للحكمة الموريتانية بعد عودة بعض أعضائها من راحتهم السنوية، وتضمن بعض التعيينات في وزارتي الاسكان والتجهيز والنقل.
وتعود الحكومة لاجتماعاتها الأسبوعية، وملفات عديدة مطروحة على طاولتها، في مقدمتها ملف التعديلات الدستورية التي تم تمريرها عبر استفتاء شعبي مطلع شهر أغسطس الماضي.
وكان وزير الثقافة والصناعة التقليدية الناطق الرسمي باسم الحكومة محمد الأمين ولد الشيخ، قد استعرض مقترح تعديل النشيد الوطني، أمس الأحد أمام لجنة متابعة نتائج الحوار في قصر المؤتمرات؛ ولكن نص المقترح يحاط بسرية كبيرة ولم يتم الإعلان عنه بشكل رسمي.
وما تزال تعديلات دستورية قيد التنفيذ، كتعديل العلم الوطني وإنشاء مجالس جهوية للتنمية، بينما نفذت أخرى كإلغاء مجلس الشيوخ.
وكان ولد عبد العزيز قد شارك مؤخراً في أشغال الجمعية العامة للأمم المتحدة بمدينة نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية.
ويعود آخر اجتماع للحكمة الموريتانية بعد عودة بعض أعضائها من راحتهم السنوية، وتضمن بعض التعيينات في وزارتي الاسكان والتجهيز والنقل.
وتعود الحكومة لاجتماعاتها الأسبوعية، وملفات عديدة مطروحة على طاولتها، في مقدمتها ملف التعديلات الدستورية التي تم تمريرها عبر استفتاء شعبي مطلع شهر أغسطس الماضي.
وكان وزير الثقافة والصناعة التقليدية الناطق الرسمي باسم الحكومة محمد الأمين ولد الشيخ، قد استعرض مقترح تعديل النشيد الوطني، أمس الأحد أمام لجنة متابعة نتائج الحوار في قصر المؤتمرات؛ ولكن نص المقترح يحاط بسرية كبيرة ولم يتم الإعلان عنه بشكل رسمي.
وما تزال تعديلات دستورية قيد التنفيذ، كتعديل العلم الوطني وإنشاء مجالس جهوية للتنمية، بينما نفذت أخرى كإلغاء مجلس الشيوخ.