زارالرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز, صباح اليوم الاثنين العيادة المجمعة بمقاطعة تفرغ زينة بولاية نواكشوط الغربية، والمعروفة شعبيا ب “كلينك”.
وأبرز القائمون على العيادة نقلا عن الوكالة الموريتانية للأنباء لولد عبد العزيز المشاكل التي تواجهها العيادة، والحلول المقترحة للتغلب عليها، كما تلقى شروحا حول الخدمات الصحية التي يقدمها العيادة المجعة.
ويعود إنشاء العيادة المجمعة المصنفة من فئة (أ) من المنظومة الصحية الوطنية إلى سنة 1973،و تقدم أزيد من 3000 استشارة شهريا في جميع المجالات.
ويعمل بها طاقم يتكون من أربعة أطباء عامين من بينهم طبيب رئيس، وثلاثة متخصصين وتسعة ممرضي دولة وثماني قابلات، وستة عشر ممرضا اجتماعيا، وخمس مغذيات أطفال، وفني متخصص وخمسة ممرضين اجتماعيين مساعدين.
وأبرز القائمون على العيادة نقلا عن الوكالة الموريتانية للأنباء لولد عبد العزيز المشاكل التي تواجهها العيادة، والحلول المقترحة للتغلب عليها، كما تلقى شروحا حول الخدمات الصحية التي يقدمها العيادة المجعة.
ويعود إنشاء العيادة المجمعة المصنفة من فئة (أ) من المنظومة الصحية الوطنية إلى سنة 1973،و تقدم أزيد من 3000 استشارة شهريا في جميع المجالات.
ويعمل بها طاقم يتكون من أربعة أطباء عامين من بينهم طبيب رئيس، وثلاثة متخصصين وتسعة ممرضي دولة وثماني قابلات، وستة عشر ممرضا اجتماعيا، وخمس مغذيات أطفال، وفني متخصص وخمسة ممرضين اجتماعيين مساعدين.
وأظهرت السلطات الصحية مؤخرا اهتماما بمجمع العيادات إحدى أقدم المستشفيات بالعاصمة بعد أن كاد الإهمال يتسبب فى إغلاقه.
وتتوفر العيادة المجمعة على قاعات للإستشارات والتمريض والحجز والاستقبال والتوجيه والحالات المستعجلة ومختبر وجناح للتوليد وصيدلية.