قالت وزيرة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة الموريتانية ميمونة بنت التقي، إن 92 مريضاً فقط استفادوا من الرفع للعلاج خارج البلاد خلال العام الجاري (2017).
الوزيرة التي كانت تتحدث خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي للحكومة، قالت إن تقلص عدد المرضى المرفوعين للعلاج في الخارج راجع لسياسات الحكومة الناجحة في قطاع الصحة والرعاية الاجتماعية.
وأكدت الوزير أن عدد المرضى المرفوعين للعلاج في الخارج سنة 2009 وصل إلى 417 مريضاً، قبل أن تضيف: “من ثم أصبح يتناقص والحمد لله، إلى أن وصل إلى 92 شخصاً سنة 2017”.
وأوضحت الوزيرة أ، تراجع عدد المرفوعين للخارج “نتيجة توفير الكثير من الخدمات التي كان يتم الرفع لها”، بالإضافة إلى أن الرفع “اقتصر على الأمراض المستعصية لدى الأطفال كجراحة القلب المفتوح أو بعض المرضى المصابين بأورام خبيثة”، وفق تعبيرها.
وقالت الوزيرة إنها قدمت خلال اجتماع الحكومة اليوم الخميس توضيحات لرئيس الجمهورية بخصوص الرفع للعلاج في الخارج والرعاية الاجتماعية، مركزة على “إنشاء خلية لمتابعة المرضى وإقرار مخصصات لهم، وإنشاء خلية لتحديد المعوزين وتعزيز قاعدة البيانات”.
وأشارت الوزيرة إلى أن وزارتها “تتكفل بالمعوزين الذين لديهم رفع رسمي من المجلس الصحي للخارج وتعطيهم منحة مالية”، على حد تعبيرها.
الوزيرة التي كانت تتحدث خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي للحكومة، قالت إن تقلص عدد المرضى المرفوعين للعلاج في الخارج راجع لسياسات الحكومة الناجحة في قطاع الصحة والرعاية الاجتماعية.
وأكدت الوزير أن عدد المرضى المرفوعين للعلاج في الخارج سنة 2009 وصل إلى 417 مريضاً، قبل أن تضيف: “من ثم أصبح يتناقص والحمد لله، إلى أن وصل إلى 92 شخصاً سنة 2017”.
وأوضحت الوزيرة أ، تراجع عدد المرفوعين للخارج “نتيجة توفير الكثير من الخدمات التي كان يتم الرفع لها”، بالإضافة إلى أن الرفع “اقتصر على الأمراض المستعصية لدى الأطفال كجراحة القلب المفتوح أو بعض المرضى المصابين بأورام خبيثة”، وفق تعبيرها.
وقالت الوزيرة إنها قدمت خلال اجتماع الحكومة اليوم الخميس توضيحات لرئيس الجمهورية بخصوص الرفع للعلاج في الخارج والرعاية الاجتماعية، مركزة على “إنشاء خلية لمتابعة المرضى وإقرار مخصصات لهم، وإنشاء خلية لتحديد المعوزين وتعزيز قاعدة البيانات”.
وأشارت الوزيرة إلى أن وزارتها “تتكفل بالمعوزين الذين لديهم رفع رسمي من المجلس الصحي للخارج وتعطيهم منحة مالية”، على حد تعبيرها.