شهدت عدة مدن موريتانيا، صباح اليوم الجمعة، مظاهرات للتعبير عن رفض القرار الصادر عن الغرفة الجزائية بمحكمة الاستئناف في مدينة نواذيبو، القاضي بالإفراج عن المسيء.
وخرجت مظاهرات وصفتها مصادر محلية بأنها “عفوية” في مدينة كيفة، شرقي البلاد، قادها مجموعة من طلاب المدارس الرافضين لقرار الإفراج عن المسيء.
وتدخلت وحدات من الشرطة الموريتانية وقامت بتفريق المحتجين الغاضبين، فيما رابطت سيارات الشرطة عند ملتقيات الطرق الرئيسية في المدينة تحسباً لأي تحرك شعبي.
في غضون ذلك خرجت مظاهرات في مدينة العيون، شرقي البلاد، طالب المشاركون فيها بضرورة إعدام محمد الشيخ ولد امخيطير، كاتب المقال المسيء للنبي صلى الله عليه وسلم.
ورفض المشاركون في هذه المظاهرة القرار الصادر عن محكمة الاستئناف بنواذيبو، معتبرين أنه يجسد تلاعباً بمشاعر المسلمين، ولا يرقى لمستوى الجرم.
وتأتي هذه التحركات الشعبية قبيل ساعات من صلاة الجمعة، إذ من المنتظر أن تخرج عدة مظاهرات متزامنة في موريتانيا، للتعبير عن رفض الإفراج عن المسيء.
وخرجت مظاهرات وصفتها مصادر محلية بأنها “عفوية” في مدينة كيفة، شرقي البلاد، قادها مجموعة من طلاب المدارس الرافضين لقرار الإفراج عن المسيء.
وتدخلت وحدات من الشرطة الموريتانية وقامت بتفريق المحتجين الغاضبين، فيما رابطت سيارات الشرطة عند ملتقيات الطرق الرئيسية في المدينة تحسباً لأي تحرك شعبي.
في غضون ذلك خرجت مظاهرات في مدينة العيون، شرقي البلاد، طالب المشاركون فيها بضرورة إعدام محمد الشيخ ولد امخيطير، كاتب المقال المسيء للنبي صلى الله عليه وسلم.
ورفض المشاركون في هذه المظاهرة القرار الصادر عن محكمة الاستئناف بنواذيبو، معتبرين أنه يجسد تلاعباً بمشاعر المسلمين، ولا يرقى لمستوى الجرم.
وتأتي هذه التحركات الشعبية قبيل ساعات من صلاة الجمعة، إذ من المنتظر أن تخرج عدة مظاهرات متزامنة في موريتانيا، للتعبير عن رفض الإفراج عن المسيء.