قال المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، أكبر ائتلاف معارض في موريتانيا، إن النظام الحاكم في موريتانيا رضخ للضغوط الغربية في قضية المسيء، والذي صدر قرار من محكمة الاستئناف بالإفراج عنه يوم الخميس الماضي.
وقال المنتدى في بيان صحفي أصدره اليوم الأحد، إن النظام رضخ لرغبات دول خارجية في ملف المسيء، واصفاً ما جرى بأنه “ابتزاز غربي”.
وعبر المنتدى عن تضامنه مع المتظاهرين الذين خرجوا في إطار حراك “النصرة” احتجاجاً على قرار الإفراج عن المسيء، والذين تعرضوا لقمع قوي من طرف الأمن الموريتاني.
وقال المنتدى إنه “يرفض سياسة النظام في التلاعب بالملفات الحساسة التي تهدد استقرار وأمن البلد”، متهماً إياه باللعب بملف المسيء.
وأكد المنتدى أن الحكم الذي صدر في حق المسيء كان “حكماً مسيساً”، مشيراً إلى أنه تابع “المسيرات السلمية التي تنادى لها الشعب الموريتاني في مختلف مدنه وقراه وخاصة في نواذيبو ونواكشوط تنديدا بالحكم”.
وعبر عن مفاجأته من ردة فعل السلطات الأمنية “التي فضلت العودة لأسلوبها القديم في قمع المعبرين عن رأيهم بسلمية، وهكذا انهالت قوات الشرطة والحرس والدرك قمعا وتنكيلا واعتقالا ضد هؤلاء المتظاهرين”، وفق نص البيان.
وقال المنتدى في بيان صحفي أصدره اليوم الأحد، إن النظام رضخ لرغبات دول خارجية في ملف المسيء، واصفاً ما جرى بأنه “ابتزاز غربي”.
وعبر المنتدى عن تضامنه مع المتظاهرين الذين خرجوا في إطار حراك “النصرة” احتجاجاً على قرار الإفراج عن المسيء، والذين تعرضوا لقمع قوي من طرف الأمن الموريتاني.
وقال المنتدى إنه “يرفض سياسة النظام في التلاعب بالملفات الحساسة التي تهدد استقرار وأمن البلد”، متهماً إياه باللعب بملف المسيء.
وأكد المنتدى أن الحكم الذي صدر في حق المسيء كان “حكماً مسيساً”، مشيراً إلى أنه تابع “المسيرات السلمية التي تنادى لها الشعب الموريتاني في مختلف مدنه وقراه وخاصة في نواذيبو ونواكشوط تنديدا بالحكم”.
وعبر عن مفاجأته من ردة فعل السلطات الأمنية “التي فضلت العودة لأسلوبها القديم في قمع المعبرين عن رأيهم بسلمية، وهكذا انهالت قوات الشرطة والحرس والدرك قمعا وتنكيلا واعتقالا ضد هؤلاء المتظاهرين”، وفق نص البيان.