قال محمد جميل منصور، رئيس حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية “تواصل” المعارض، إن مجموعة الثمانية التي تضم أبرز أقطاب المعارضة في موريتانيا، ستنظم مظاهرة تدشن مرحلة يتذكر فيها الشارع الموريتاني قضاياه الأساسية.
وأوضح ولد منصور في نشاط تعبوي نظمه حزبه مساء اليوم الثلاثاء في نواكشوط، إن “المعارضة قررت تنظيم دخول سياسي بحجم يذكر الشارع الموريتاني بقضاياه الأساسية ويعطي صورة لائقة عن المعارضة”.
وتستعد المعارضة لتنظيم مهرجان شعبي يوم 25 نوفمبر تحت شعار “مهرجان الرفض”، والذي تعلن فيه المعارضة الديمقراطية رفضها للتعديلات الدستورية الأخيرة، وذلك قبل ثلاثة أيام من رفع العلم الوطني وعزف النشيد الوطني الجديدين.
وقال منصور إن “نجاح مهرجان 25 نوفمبر سيمثل خطوة كبيرة نحو إعادة الأمل للشعب الموريتاني”، ثم أضاف: “بالتراكم والتوسع والفعالية سيؤتي هذا الحراك أكله.”
وأكد ولد منصور أنهم في المعارضة “أحرص من النظام على الاستقرار والانسجام المجتمعي لذلك نريد أن نحقق التغيير لكن بطريقة تحافظ على موريتانيا”، وفق تعبيره.
وتخوض المعارضة الديمقراطية، ممثلة في مجموعة الثمانية، حملة تعبئة واسعة منذ عدة أيام في جميع مقاطعات العاصمة نواكشوط، استعداداً لمهرجان الرفض.
وأوضح ولد منصور في نشاط تعبوي نظمه حزبه مساء اليوم الثلاثاء في نواكشوط، إن “المعارضة قررت تنظيم دخول سياسي بحجم يذكر الشارع الموريتاني بقضاياه الأساسية ويعطي صورة لائقة عن المعارضة”.
وتستعد المعارضة لتنظيم مهرجان شعبي يوم 25 نوفمبر تحت شعار “مهرجان الرفض”، والذي تعلن فيه المعارضة الديمقراطية رفضها للتعديلات الدستورية الأخيرة، وذلك قبل ثلاثة أيام من رفع العلم الوطني وعزف النشيد الوطني الجديدين.
وقال منصور إن “نجاح مهرجان 25 نوفمبر سيمثل خطوة كبيرة نحو إعادة الأمل للشعب الموريتاني”، ثم أضاف: “بالتراكم والتوسع والفعالية سيؤتي هذا الحراك أكله.”
وأكد ولد منصور أنهم في المعارضة “أحرص من النظام على الاستقرار والانسجام المجتمعي لذلك نريد أن نحقق التغيير لكن بطريقة تحافظ على موريتانيا”، وفق تعبيره.
وتخوض المعارضة الديمقراطية، ممثلة في مجموعة الثمانية، حملة تعبئة واسعة منذ عدة أيام في جميع مقاطعات العاصمة نواكشوط، استعداداً لمهرجان الرفض.