قررت الحكومة الموريتانية الدخول في حوار ومفاوضات مع الاتحاد العام للعمل والصحة، حول عريضة مطلبية كان قد قدمها الاتحاد ملوحاً بالإضراب يوم 07 أبريل الجاري.
وجاء قرار الحكومة في رسالة صادرة عن وزير الصحة الموريتاني كان بوبكر، فيما قرر الاتحاد العام للعمل والصحة الشروع في إجراءات تعليق إضراب أبريل.
وأعلن الاتحاد في مؤتمر نظمه أمس الجمعة، أنه قرر الذهاب إلى المفاوضات مع الحكومة، وقال الأمين العام للاتحاد محمد المصطفى ولد ابراهيم إن “القرار تم اتخاذه في جلسة مغلقة للمكتب التنفيذي بعد وصول رسالة الحكومة وتم عرضة على مختلف مكاتب الأقسام، وعلى عموم التراب الوطني والنقابات المهنية المنضوية في الاتحاد اليوم 31 مارس 2017 في مهرجان كسب الرهان”، على حد قوله.
وكان الاتحاد قد قرر الشروع في إيداع إخطار بالإضراب 7 ابريل 2017 في حالة عدم فتح الحوار في أجل أقصاه 31 مارس 2017، إلا أن وزارة الصحة فتحت الحوار في الساعات الأخيرة من المهلة المحددة.
وخلص ولد إبراهيم إلى القول إن الاتحاد يرجو أن تكون “المفاوضات جادة”، خاصة وأن هنالك بروتوكول اتفاق تم توقيعه مايو 2011 “لم يتحقق منه إلا القليل”.
وجاء قرار الحكومة في رسالة صادرة عن وزير الصحة الموريتاني كان بوبكر، فيما قرر الاتحاد العام للعمل والصحة الشروع في إجراءات تعليق إضراب أبريل.
وأعلن الاتحاد في مؤتمر نظمه أمس الجمعة، أنه قرر الذهاب إلى المفاوضات مع الحكومة، وقال الأمين العام للاتحاد محمد المصطفى ولد ابراهيم إن “القرار تم اتخاذه في جلسة مغلقة للمكتب التنفيذي بعد وصول رسالة الحكومة وتم عرضة على مختلف مكاتب الأقسام، وعلى عموم التراب الوطني والنقابات المهنية المنضوية في الاتحاد اليوم 31 مارس 2017 في مهرجان كسب الرهان”، على حد قوله.
وكان الاتحاد قد قرر الشروع في إيداع إخطار بالإضراب 7 ابريل 2017 في حالة عدم فتح الحوار في أجل أقصاه 31 مارس 2017، إلا أن وزارة الصحة فتحت الحوار في الساعات الأخيرة من المهلة المحددة.
وخلص ولد إبراهيم إلى القول إن الاتحاد يرجو أن تكون “المفاوضات جادة”، خاصة وأن هنالك بروتوكول اتفاق تم توقيعه مايو 2011 “لم يتحقق منه إلا القليل”.