قال حزب التحالف من أجل العدالة والديمقراطية “حركة التجديد”، إن نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز “في طريقه نحو الانفجار”، منتقداً قمع مظاهرة شبابية سلمية مساء الأحد الماضي واعتقال 10 شبان ستتم محاكمتهم بعد غد الخميس.
الحزب الذي يرأسه السياسي الموريتاني إبراهيما مختار صار، طالب في بيان صحفي بالإفراج الفوري عن الشباب المعتقلين “بشكل تعسفي”، على حد وصفه.
كما طالب الحزب بضرورة التعامل الإيجابي مع المطالب التي رفعها الشباب خلال مظاهرتهم السلمية، والتي قال الحزب إنها “تستحق الاستماع لها بدل مواجهتها بالقمع”، مشيراً إلى أن هذه المطالب “بالإضافة إلى شرعيتها، يجب أن تكون في مركز انشغالات الحكام، فشبابنا يستحق معاملة أفضل”، على حد تعبير الحزب.
وأشار الحزب إلى أن النظام أثبت من خلال تعامله مع مظاهرة الشباب الأخيرة أنه يعاني من “الاستبداد وعدم ضبط النفس أمام شباب مسالمين وفي وضعية الجلوس تعبيراً عن سلميتهم في الوقت الذي يتعرضون للقمع على يد عناصر الشرطة”.
وخلص الحزب إلى التعبير عن قلقه حيال ما قال إنه “الغليان الذي يجتاح نظاماً في طريقه للانفجار”، مشيراً إلى أن نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز “وصل إلى نقطة اللاعودة في الظلم”.
الحزب الذي يرأسه السياسي الموريتاني إبراهيما مختار صار، طالب في بيان صحفي بالإفراج الفوري عن الشباب المعتقلين “بشكل تعسفي”، على حد وصفه.
كما طالب الحزب بضرورة التعامل الإيجابي مع المطالب التي رفعها الشباب خلال مظاهرتهم السلمية، والتي قال الحزب إنها “تستحق الاستماع لها بدل مواجهتها بالقمع”، مشيراً إلى أن هذه المطالب “بالإضافة إلى شرعيتها، يجب أن تكون في مركز انشغالات الحكام، فشبابنا يستحق معاملة أفضل”، على حد تعبير الحزب.
وأشار الحزب إلى أن النظام أثبت من خلال تعامله مع مظاهرة الشباب الأخيرة أنه يعاني من “الاستبداد وعدم ضبط النفس أمام شباب مسالمين وفي وضعية الجلوس تعبيراً عن سلميتهم في الوقت الذي يتعرضون للقمع على يد عناصر الشرطة”.
وخلص الحزب إلى التعبير عن قلقه حيال ما قال إنه “الغليان الذي يجتاح نظاماً في طريقه للانفجار”، مشيراً إلى أن نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز “وصل إلى نقطة اللاعودة في الظلم”.