أكدت الحكومة الموريتانية أنها أبعدت صحفيتين فرنسيتين كانتا تعملان في منظمات دولية تنشط في مجال حقوق الإنسان بموريتانيا.
وقال الوزير الناطق الرسمي باسم الحكومة محمد الأمين ولد الشيخ، في مؤتمر صحفي مساء أمس الخميس، إن الإبعاد هو أقل ما يمكن فعله في حق “أي شخص يحرض على التطرف أو العنف أو إثارة الكراهية والفتنة”.
وشدد الوزير في سياق رده على سؤال حول الموضوع، على أن أي شخص يرتكب هذه المخالفات “حتى ولو كان موريتانياً سيعامل طبقا للقوانين”، وفق تعبيره.
وخلص الوزير إلى القول إن “أقل ما يمكن للأجنبي أن يلقاه هو أن يعتبر شخصاً غير مرغوب فيه”، في إشارة إلى الصحفيتين.
وكان خبر إبعاد الصحفيتين قد تم تداوله من طرف ناشطين موريتانيين في مجال حقوق الإنسان.
وقال الوزير الناطق الرسمي باسم الحكومة محمد الأمين ولد الشيخ، في مؤتمر صحفي مساء أمس الخميس، إن الإبعاد هو أقل ما يمكن فعله في حق “أي شخص يحرض على التطرف أو العنف أو إثارة الكراهية والفتنة”.
وشدد الوزير في سياق رده على سؤال حول الموضوع، على أن أي شخص يرتكب هذه المخالفات “حتى ولو كان موريتانياً سيعامل طبقا للقوانين”، وفق تعبيره.
وخلص الوزير إلى القول إن “أقل ما يمكن للأجنبي أن يلقاه هو أن يعتبر شخصاً غير مرغوب فيه”، في إشارة إلى الصحفيتين.
وكان خبر إبعاد الصحفيتين قد تم تداوله من طرف ناشطين موريتانيين في مجال حقوق الإنسان.