وصف الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز الهجوم الذى استهدف مدينة “مانشستر” البريطانية ليل الاثنين / الثلاثاء وراح ضحيته 22 شخصا و جرح العشرات ب “الإرهابي ” و المروع .
وأعرب الرئيس الموريتاني حلال برقية تعزية وجهها إلى ملكة بريطانيا أليزابيت الثانية عن تعازيه القلبية وتضامن بلاده مع المملكة المتحدة فى هذه المحنة،على حد تعبيره.
ووجه ولد عبد العزيز كذلك برقية تعزية إلى رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي، أعرب خلالها عن تعازيه وتضامنه مع الحكومة والشعب البريطاني ، بعد الهجوم”الإرهابي” .
ولقي 22 شخصا على الأقل بينهم أطفال مصرعهم و أصيب 59 عندما هاجم انتحاري حفلا يحضره الآلاف للمغنية الأمريكية أريانا جراندي بمدينة مانشستر في شمال انجلترا ليل الاثنين/ الثلاثاء.
ووصفت رئيسة الوزراء تيريزا ماي الهجوم بأنه “إرهابي مروع” مضيفة أن السلطات تتعامل مع الحادث باعتباره “هجوما إرهابيا”، وإذا تأكد ذلك فسيكون أكثر هجمات المتشددين فتكا في بريطانيا منذ أن قتل أربعة أشخاص بريطانيين 52 شخصا في تفجيرات انتحارية استهدفت شبكات النقل في لندن في يوليو تموز 2005.
وقالت الشرطة إن المهاجم لقي حتفه بعد أن فجر العبوة الناسفة حوالي الساعة 10:33 مساء بالتوقيت المحلي في قاعة مانشستر أرينا للحفلات التي تتسع لنحو 21 ألف شخص، وأضافت أن بين القتلى أطفالا.
وأعرب الرئيس الموريتاني حلال برقية تعزية وجهها إلى ملكة بريطانيا أليزابيت الثانية عن تعازيه القلبية وتضامن بلاده مع المملكة المتحدة فى هذه المحنة،على حد تعبيره.
ووجه ولد عبد العزيز كذلك برقية تعزية إلى رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي، أعرب خلالها عن تعازيه وتضامنه مع الحكومة والشعب البريطاني ، بعد الهجوم”الإرهابي” .
ولقي 22 شخصا على الأقل بينهم أطفال مصرعهم و أصيب 59 عندما هاجم انتحاري حفلا يحضره الآلاف للمغنية الأمريكية أريانا جراندي بمدينة مانشستر في شمال انجلترا ليل الاثنين/ الثلاثاء.
ووصفت رئيسة الوزراء تيريزا ماي الهجوم بأنه “إرهابي مروع” مضيفة أن السلطات تتعامل مع الحادث باعتباره “هجوما إرهابيا”، وإذا تأكد ذلك فسيكون أكثر هجمات المتشددين فتكا في بريطانيا منذ أن قتل أربعة أشخاص بريطانيين 52 شخصا في تفجيرات انتحارية استهدفت شبكات النقل في لندن في يوليو تموز 2005.
وقالت الشرطة إن المهاجم لقي حتفه بعد أن فجر العبوة الناسفة حوالي الساعة 10:33 مساء بالتوقيت المحلي في قاعة مانشستر أرينا للحفلات التي تتسع لنحو 21 ألف شخص، وأضافت أن بين القتلى أطفالا.