أطلق حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، الحاكم في موريتانيا، أمس الأربعاء بمنطقة الترحيل في نواكشوط، النسخة الثالثة من عملية إفطار الصائم التي ينظمها الحزب كل عام بمناسبة شهر رمضان.
وقال رئيس الحزب سيدي محمد ولد محم إن عملية الإفطار شهدت هذه السنة زيادة كمية السلات الغذائية التي توزع يوميا على الفئات الهشة من المواطنين.
وأشار إلى أنه قد “تمت إضافة مكونة جديدة لا تقل أهمية إن لم تكن الأهم، وهي الصحة متمثلة في القافلة الطبية”، وفق تعبيره.
وطالب ولد محم، الذي كان يتحدث خلال حفل الإفطار، المواطنين بالتعاون مع القائمين على القافلة الصحية من أجل تسهيل مهمتهم وذلك بتوصيلهم إلى المحتاجين والضعفاء من أجل معاينتهم وتقديم الدواء لهم.
ودعا رئيس الحزب الحاكم في موريتانيا المواطنين إلى تأمل خطاب ولد عبد العزيز “الذي دعا فيه إلى التسامح والوحدة ونبذ التفرقة والوقوف صفا واحدا أمام دعاة التفرقة أعداء الأمة”.
وأضاف رئيس الحزب الحاكم أن قوة الشعب في وحدته “خاصة أننا نعيش أجواء شهر رمضان الكريم شهر البذل والعطاء والتسامح”، وفق تعبيره.
وقال رئيس الحزب سيدي محمد ولد محم إن عملية الإفطار شهدت هذه السنة زيادة كمية السلات الغذائية التي توزع يوميا على الفئات الهشة من المواطنين.
وأشار إلى أنه قد “تمت إضافة مكونة جديدة لا تقل أهمية إن لم تكن الأهم، وهي الصحة متمثلة في القافلة الطبية”، وفق تعبيره.
وطالب ولد محم، الذي كان يتحدث خلال حفل الإفطار، المواطنين بالتعاون مع القائمين على القافلة الصحية من أجل تسهيل مهمتهم وذلك بتوصيلهم إلى المحتاجين والضعفاء من أجل معاينتهم وتقديم الدواء لهم.
ودعا رئيس الحزب الحاكم في موريتانيا المواطنين إلى تأمل خطاب ولد عبد العزيز “الذي دعا فيه إلى التسامح والوحدة ونبذ التفرقة والوقوف صفا واحدا أمام دعاة التفرقة أعداء الأمة”.
وأضاف رئيس الحزب الحاكم أن قوة الشعب في وحدته “خاصة أننا نعيش أجواء شهر رمضان الكريم شهر البذل والعطاء والتسامح”، وفق تعبيره.