انطلقت صباح اليوم السبت، بقصر المؤتمرات في نواكشوط، ندوة حول “الاسلام نتائج ومقدمات” منظمة من طرف دائرة المسترشدات في الطريقة التجانية.
وتهدف الورشة حسب القائمين عليها إلى خلق مقاربة إسلامية تهدف إلى تنسيق أفضل بين المجتمعات الإسلامية ونهج رؤية موحدة في وجه “الغلاة والمتطرفين”.
وزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي أحمد ولد أهل داوود أكد خلال إشرافه على افتتاح الندوة، أن عنوان المحاضرة يحمل معني جليلة ومضامين نبيلة قوامها العدل والمساواة والتسامح.
وتهدف الورشة حسب القائمين عليها إلى خلق مقاربة إسلامية تهدف إلى تنسيق أفضل بين المجتمعات الإسلامية ونهج رؤية موحدة في وجه “الغلاة والمتطرفين”.
وزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي أحمد ولد أهل داوود أكد خلال إشرافه على افتتاح الندوة، أن عنوان المحاضرة يحمل معني جليلة ومضامين نبيلة قوامها العدل والمساواة والتسامح.
وشدد الوزير على ضرورة رجوع الأمة إلى تعاليم الاسلام السمحة كسبيل وحيد لاستقامة الأفراد، و الجماعات وخاصة الشباب ضمانا لترسيخ منظومة أخلاقية مبنية على التفاهم وتعزيز الأمن والاستقرار.
وبدوره ألقى رئيس دائرة المسترشدات محمد مصطفى سي محاضرة أسهب فيها حول دور الإسلام في التسامح و المحبة وتعزيز أواصر القربي بين الشعبين الموريتاني، و السنغالي.
حضرالندوة والي نواكشوط الغربية ماحي ولد حامد والنائب البرلماني محمد عبد الرحمن ولد الطلبة وحشد من مريدي الدائرة.