أطلق المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، أكبر ائتلاف معارض في موريتانيا، اليوم الاثنين حملة لمناهضة التعديلات الدستورية التي عرضها النظام على دورة برلمانية طارئة افتتحت الأسبوع الماضي.
وقال المنتدى الذي يضم أحزاباً سياسية ونقابات عمالية وهيئات في المجتمع المدني، إن يعلن اليوم الاثنين عن انطلاق “نشاطات الحملة التي ينظمها ضد التعديلات الدستورية”.
وبخصوص التعديلات الدستورية، قال المنتدى في بيان صحفي مقتضب، إن النظام “يصر على تمريرها ضد إرادة الأغلبية الساحقة من الشعب الموريتاني ومن الطبقة السياسية الوطنية”، وفق تعبيره.
وأوضح المنتدى أن الحملة ستكون تحت شعار “لا للعبث بالدستور، لا لتشويه العلم الوطني”، مشيراً إلى أنها ستشمل “حملة تحسيسية على مستوى مقاطعات العاصمة، كما تتضمن تظاهرات وتجمعات شعبية ووقفات”.
وخلص إلى أن هذه الأنشطة ستتوج يوم السبت المقبل بمسيرة شعبية حاشدة في العاصمة نواكشوط.
وكان المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة قد قاطع الحوار الذي دعت له الحكومة شهر سبتمبر الماضي، وهو الحوار الذي أسفر عن اقتراح تعديلات دستورية معروضة الآن على البرلمان من أجل المصادقة عليها، قبل اعتمادها إما عبر استفتاء شعبي أو مؤتمر برلماني، في ظل سعي رسمي نحو المؤتمر البرلماني.
وقال المنتدى الذي يضم أحزاباً سياسية ونقابات عمالية وهيئات في المجتمع المدني، إن يعلن اليوم الاثنين عن انطلاق “نشاطات الحملة التي ينظمها ضد التعديلات الدستورية”.
وبخصوص التعديلات الدستورية، قال المنتدى في بيان صحفي مقتضب، إن النظام “يصر على تمريرها ضد إرادة الأغلبية الساحقة من الشعب الموريتاني ومن الطبقة السياسية الوطنية”، وفق تعبيره.
وأوضح المنتدى أن الحملة ستكون تحت شعار “لا للعبث بالدستور، لا لتشويه العلم الوطني”، مشيراً إلى أنها ستشمل “حملة تحسيسية على مستوى مقاطعات العاصمة، كما تتضمن تظاهرات وتجمعات شعبية ووقفات”.
وخلص إلى أن هذه الأنشطة ستتوج يوم السبت المقبل بمسيرة شعبية حاشدة في العاصمة نواكشوط.
وكان المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة قد قاطع الحوار الذي دعت له الحكومة شهر سبتمبر الماضي، وهو الحوار الذي أسفر عن اقتراح تعديلات دستورية معروضة الآن على البرلمان من أجل المصادقة عليها، قبل اعتمادها إما عبر استفتاء شعبي أو مؤتمر برلماني، في ظل سعي رسمي نحو المؤتمر البرلماني.