تشمل وقائع الدورة الجنائية الثانية لهذا العام (2017)، محاكمة مدبر أشهر عملية فرار من سجون موريتانيا، والتي كان بطلها السالك ولد الشيخ المتهم بالانخراط في “تنظيم إرهابي” ومحاولة اغتيال رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز بسيارة مفخخة عام 2011.
وكان ولد الشيخ قد فر من السجن المدني بنواكشوط يوم 31 ديسمبر عام 2015، لتبدأ عميلة ملاحقة استمرت لعدة أسابيع قبل أن يتم اعتقاله يوم 20 يناير 2016 في دولة غينيا.
واعتقل المدعو محمدن ولد صمب ولد بوجي، رفقة ولد الشيخ، ليتم وصفه فيما بعد بأنه “العقل المدبر” لعملية الفرار.
وتسببت عملية فرار ولد الشيخ آنذاك في ضجة كبيرة عبر الشارع الموريتاني ووسائل الإعلام الخاصة، فيما طرحت أسئلة عديدة حول هوية مدبر عملية الفرار التي شغلت جميع الموريتانيين.
ويمثل ولد صمب للمرة الأولى منذ اعتقاله أمام المحكمة الجنائية بنواكشوط التي تفتتح يوم الاثنين المقبل، رفقة عدة سجناء آخرين متهمين في قضايا تتعلق بالإرهاب، من ضمنهم:
محمد الحافظ ولد الشيخ
فاطمة بنت بونا (أم عمار)
هاوه بنت علي
جدو ولد سليمان
الأمين دمبا جوب
محمد ولد حدمين
محمد ولد الحسن
يحيى ولد محمد الحاج ولد الفيلالي
اعل الشيخ ولد إدومو ولد محمد المصطفى.
وكان ولد الشيخ قد فر من السجن المدني بنواكشوط يوم 31 ديسمبر عام 2015، لتبدأ عميلة ملاحقة استمرت لعدة أسابيع قبل أن يتم اعتقاله يوم 20 يناير 2016 في دولة غينيا.
واعتقل المدعو محمدن ولد صمب ولد بوجي، رفقة ولد الشيخ، ليتم وصفه فيما بعد بأنه “العقل المدبر” لعملية الفرار.
وتسببت عملية فرار ولد الشيخ آنذاك في ضجة كبيرة عبر الشارع الموريتاني ووسائل الإعلام الخاصة، فيما طرحت أسئلة عديدة حول هوية مدبر عملية الفرار التي شغلت جميع الموريتانيين.
ويمثل ولد صمب للمرة الأولى منذ اعتقاله أمام المحكمة الجنائية بنواكشوط التي تفتتح يوم الاثنين المقبل، رفقة عدة سجناء آخرين متهمين في قضايا تتعلق بالإرهاب، من ضمنهم:
محمد الحافظ ولد الشيخ
فاطمة بنت بونا (أم عمار)
هاوه بنت علي
جدو ولد سليمان
الأمين دمبا جوب
محمد ولد حدمين
محمد ولد الحسن
يحيى ولد محمد الحاج ولد الفيلالي
اعل الشيخ ولد إدومو ولد محمد المصطفى.