ركزت الصحافة الصادرة صباح اليوم الاثنين في كوت ديفوار على حادثة التمرد المسلح الذي قاده جنود غاضبون في مدينة بواكي شمالي البلاد، ووصل عدة مدن أخرى، قبل أن تعود الأوضاع إلى الهدوء بعد اتفاق مع الحكومة.
وكتبت صحيفة “فراتيرنيتيه ماتين”، الصحيفة المملوكة للدولة، على صفحتها الأولى: “واتارا موافق ولكنه غير مرتاح”، في إشارة إلى مطالب الجنود المتمردين وقبول الحكومة لها.
وفي السياق ذاته تحدثت الصحيفة ذات الطابع الرسمي عن “إطلاق نار” قبل أن تشير إلى “العودة للوضع الطبيعي”، ولكنها تختم موضوعها بالحديث عن تعزيز الجنود المتمردين لمواقعهم في أقصى الشمال.
صحيفة “لو جور بلوس” والتي كتبت موضوعاً تحت عنوان بارز: “خبايا محادثات بواكي” في إشارة إلى المفاوضات التي خاضها وزير الدفاع مع المتمردين، شرحت ما قالت إنه أسباب “إصرار الجنود الغاضبين على الحديث إلى الرئيس واتارا”.
من جهة أخرى حاولت صحيفة “لو باتريوت” الغوص في تحليل “كيف تمكن واتارا من إيقاف كل ما جرى”، متحدثة في الوقت ذاته عن “حركة استياء” داخل الجيش، فيما تنقل عن الرئيس قوله إن “هذه الطريقة للتعبير عن الاستياء غير مقبولة”.
ولكن في المقابل تحدثت صحيفة “نوتر فوا” عما سمته “خضوع واتارا للضغط” وتراجعه أمام “ثورة” و”تهديدات” الجنود، كما كتبت صحيفة “سوار إنفو” في عنوان عريض على صفحتها الأولى: “ها هي الرسالة الخطيرة التي انتشرت في الثكنات”، متحدثة عن انتقال العدوى من الجنود إلى عناصر الشرطة، وقالت: “الشرطة غاضبون ويهددون”.
صحيفة “لو نوفو ريفي” فضلت أن تبدأ حديثها عن الملف بالتساؤل: “من يقف وراء كل هذا؟”، وفي ظل ما قالت إنه “غياب جواب”، تحدثت الصحيفة عن “كيف تمكن واتارا من تفكيك القنبلة”.
أما صحيفة “لوتاه” فقد ركزت على الأحاديث التي تم تداولها بخصوص “احتجاز وزير الدفاع” من طرف الجنود الغاضبين في بواكي، بينما أوضحت صحيفة “لينتوليجان دابيدجان” أن ما حدث هو “مجرد مشاكل يجب حلها داخل المؤسسة العسكرية”.
وكتبت صحيفة “فراتيرنيتيه ماتين”، الصحيفة المملوكة للدولة، على صفحتها الأولى: “واتارا موافق ولكنه غير مرتاح”، في إشارة إلى مطالب الجنود المتمردين وقبول الحكومة لها.
وفي السياق ذاته تحدثت الصحيفة ذات الطابع الرسمي عن “إطلاق نار” قبل أن تشير إلى “العودة للوضع الطبيعي”، ولكنها تختم موضوعها بالحديث عن تعزيز الجنود المتمردين لمواقعهم في أقصى الشمال.
صحيفة “لو جور بلوس” والتي كتبت موضوعاً تحت عنوان بارز: “خبايا محادثات بواكي” في إشارة إلى المفاوضات التي خاضها وزير الدفاع مع المتمردين، شرحت ما قالت إنه أسباب “إصرار الجنود الغاضبين على الحديث إلى الرئيس واتارا”.
من جهة أخرى حاولت صحيفة “لو باتريوت” الغوص في تحليل “كيف تمكن واتارا من إيقاف كل ما جرى”، متحدثة في الوقت ذاته عن “حركة استياء” داخل الجيش، فيما تنقل عن الرئيس قوله إن “هذه الطريقة للتعبير عن الاستياء غير مقبولة”.
ولكن في المقابل تحدثت صحيفة “نوتر فوا” عما سمته “خضوع واتارا للضغط” وتراجعه أمام “ثورة” و”تهديدات” الجنود، كما كتبت صحيفة “سوار إنفو” في عنوان عريض على صفحتها الأولى: “ها هي الرسالة الخطيرة التي انتشرت في الثكنات”، متحدثة عن انتقال العدوى من الجنود إلى عناصر الشرطة، وقالت: “الشرطة غاضبون ويهددون”.
صحيفة “لو نوفو ريفي” فضلت أن تبدأ حديثها عن الملف بالتساؤل: “من يقف وراء كل هذا؟”، وفي ظل ما قالت إنه “غياب جواب”، تحدثت الصحيفة عن “كيف تمكن واتارا من تفكيك القنبلة”.
أما صحيفة “لوتاه” فقد ركزت على الأحاديث التي تم تداولها بخصوص “احتجاز وزير الدفاع” من طرف الجنود الغاضبين في بواكي، بينما أوضحت صحيفة “لينتوليجان دابيدجان” أن ما حدث هو “مجرد مشاكل يجب حلها داخل المؤسسة العسكرية”.