حددت المحكمة العليا يوم الثلاثاء 31 يناير 2017، موعد جلسة النطق بالحكم النهائي في قضية المسيء للجناب النبوي الشريف، والتي تحظى باهتمام واسع في الشارع الموريتاني.
وكانت مظاهرات قد خرجت طيلة الشهرين الماضيين في عدد من المدن الموريتانية، في مقدمتها العاصمة نواكشوط، تطالب بالحكم بالإعدام على المسيء وتنفيذ الحكم فيه.
واعتبر المتظاهرون وفي مقدمتهم علماء وأئمة، أن المسيء قصد الإساءة لمقدسات أكثر من مليار مسلم، والشريعة الإسلامية والقانون الموريتاني يحكمان عليه بالإعدام.
وبحسب مصادر “صحراء ميديا” فإن المجلس الذي حدد موعد النطق بالحكم في قضية المسيء، أضاف مستشاراً إلى تشكيلة المحكمة هو القاضي محمد عبد الرحمن اشدو.
وكانت المحكمة العليا قد مددت مداولاتها يوم 20 ديسمبر الماضي، في جلسة كان من المفترض أن تشهد النطق بالحكم في القضية.
وسبق أن حكمت المحكمة الجنائية في نواذيبو بالإعدام على المسيء بعد أن أدانته بتهمة الزندقة، فيما حولت محكمة الاستئناف التهمة إلى الردة مع النظر في التوبة.
وكانت مظاهرات قد خرجت طيلة الشهرين الماضيين في عدد من المدن الموريتانية، في مقدمتها العاصمة نواكشوط، تطالب بالحكم بالإعدام على المسيء وتنفيذ الحكم فيه.
واعتبر المتظاهرون وفي مقدمتهم علماء وأئمة، أن المسيء قصد الإساءة لمقدسات أكثر من مليار مسلم، والشريعة الإسلامية والقانون الموريتاني يحكمان عليه بالإعدام.
وبحسب مصادر “صحراء ميديا” فإن المجلس الذي حدد موعد النطق بالحكم في قضية المسيء، أضاف مستشاراً إلى تشكيلة المحكمة هو القاضي محمد عبد الرحمن اشدو.
وكانت المحكمة العليا قد مددت مداولاتها يوم 20 ديسمبر الماضي، في جلسة كان من المفترض أن تشهد النطق بالحكم في القضية.
وسبق أن حكمت المحكمة الجنائية في نواذيبو بالإعدام على المسيء بعد أن أدانته بتهمة الزندقة، فيما حولت محكمة الاستئناف التهمة إلى الردة مع النظر في التوبة.