أعلنت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا “إيكواس” أن جنودها الموجودين حالياً في غامبيا يبحثون عن مخازن أسلحة أخفاها الرئيس السابق يحيى جامي في البلاد.
وقال رئيس لجنة الإيكواس ألين دي سوزا أنه متأكد من وجود هذه المخازن، وأن هنالك أوامر أعطيت بالفعل للجنود بالبحث عنها وتفريغها من أجل تأمين حياة المواطنين وتسهيل عملية انتقال السلطة.
وكان حوالي 4 آلاف جندي من السنغال ونيجيريا وغانا دخلوا إلى غامبيا بعد رحيل جامي إلى منفاه الاختياري في غينيا الاستوائية، بموجب اتفاق تم التوصل إليه في وساطة قادتها موريتانيا وغينيا.
وأعلنت “إيكواس” أن الهدف من إدخال جنودها إلى غامبيا هو تأمين المواطنين وتسهيل عملية انتقال السلطة إلى الرئيس الجديد أداما بارو الموجود في العاصمة السنغالية دكار.
وقال دي سوزا في تصريحات صحفية اليوم الثلاثاء: “نحن متأكدون من وجود مخازن سرية للأسلحة في غامبيا، وقد طلبنا من الجنود المنتشرين في غامبيا العثور على هذه المخازن”.
وأضاف: “سنبحث عن الأسلحة ونكشف جميع المخازن السرية، وسنتابع كافة المرتزقة المنتشرين في البلاد حتى نتمكن من خلق جو آمن ومستقر، حتى يتمكن الفارون من البلاد من العودة إليها”.
وكان آلاف الغامبيين قد فروا إلى خارج البلاد خلال حكم الرئيس السابق يحيى جامي، الذي حكم البلاد خلال 22 عاماً بقبضة من حديد.
وقال رئيس لجنة الإيكواس ألين دي سوزا أنه متأكد من وجود هذه المخازن، وأن هنالك أوامر أعطيت بالفعل للجنود بالبحث عنها وتفريغها من أجل تأمين حياة المواطنين وتسهيل عملية انتقال السلطة.
وكان حوالي 4 آلاف جندي من السنغال ونيجيريا وغانا دخلوا إلى غامبيا بعد رحيل جامي إلى منفاه الاختياري في غينيا الاستوائية، بموجب اتفاق تم التوصل إليه في وساطة قادتها موريتانيا وغينيا.
وأعلنت “إيكواس” أن الهدف من إدخال جنودها إلى غامبيا هو تأمين المواطنين وتسهيل عملية انتقال السلطة إلى الرئيس الجديد أداما بارو الموجود في العاصمة السنغالية دكار.
وقال دي سوزا في تصريحات صحفية اليوم الثلاثاء: “نحن متأكدون من وجود مخازن سرية للأسلحة في غامبيا، وقد طلبنا من الجنود المنتشرين في غامبيا العثور على هذه المخازن”.
وأضاف: “سنبحث عن الأسلحة ونكشف جميع المخازن السرية، وسنتابع كافة المرتزقة المنتشرين في البلاد حتى نتمكن من خلق جو آمن ومستقر، حتى يتمكن الفارون من البلاد من العودة إليها”.
وكان آلاف الغامبيين قد فروا إلى خارج البلاد خلال حكم الرئيس السابق يحيى جامي، الذي حكم البلاد خلال 22 عاماً بقبضة من حديد.