توجه العاهل المغربي الملك محمد السادس، أمس الجمعة، إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا التي تحتضن يومي 30 و31 يناير الجاري، القمة الثامنة والعشرين للاتحاد الإفريقي، وهي القمة التي ستتدارس موضوع عودة المغرب إلى الاتحاد الأفريقي، ضمن جدول أعمالها.
وأوضح بيان رسمي للديوان الملكي المغربي، أن الزيارة “تأتي في إطار المساعي”، التي يبذلها الملك محمد السادس، من أجل “عودة المملكة المغربية إلى الاتحاد الأفريقي”.
وتتحدث الصحافة المغربية، خلال الأيام الماضية، عن عودة مرتقبة للرباط، إلى البيت الإفريقي، بقرار رسمي، سيعلن في القمة الأفريقية.
وسبق للخارجية المغربية أن كشفت خلال شهر يناير الجاري، عن وجود أكثر من 40 دولة، أعلنت دعمها للسلطات المغربية، في رغبتها لأخذ “مكانها الطبيعي” من جديد، في البيت الإفريقي، عقب غياب اختياري منذ 30 عاما.
وفي ظل غياب لأي تأكيد مغربي رسمي، إلى غاية أمس الجمعة، تتواتر أنباء تتوقع مشاركة للعاهل المغربي، في سابقة من نوعها، منذ وصوله إلى الحكم في 1999، في القمة الإفريقية العادية، على مستوى زعماء الدول الإفريقية، في إثيوبيا.
وأوضح بيان رسمي للديوان الملكي المغربي، أن الزيارة “تأتي في إطار المساعي”، التي يبذلها الملك محمد السادس، من أجل “عودة المملكة المغربية إلى الاتحاد الأفريقي”.
وتتحدث الصحافة المغربية، خلال الأيام الماضية، عن عودة مرتقبة للرباط، إلى البيت الإفريقي، بقرار رسمي، سيعلن في القمة الأفريقية.
وسبق للخارجية المغربية أن كشفت خلال شهر يناير الجاري، عن وجود أكثر من 40 دولة، أعلنت دعمها للسلطات المغربية، في رغبتها لأخذ “مكانها الطبيعي” من جديد، في البيت الإفريقي، عقب غياب اختياري منذ 30 عاما.
وفي ظل غياب لأي تأكيد مغربي رسمي، إلى غاية أمس الجمعة، تتواتر أنباء تتوقع مشاركة للعاهل المغربي، في سابقة من نوعها، منذ وصوله إلى الحكم في 1999، في القمة الإفريقية العادية، على مستوى زعماء الدول الإفريقية، في إثيوبيا.