أطلقت لجنة التكنولوجيا والتعليم والبحث والابتكار بالمجلس الأعلى للشباب، اليوم الاثنين، دورة تكوينية في مجال الدمج المهني لتحسين قدرات الشباب لأجل الحصول على العمل والتعلم.
وقال القائمون على الدورة التي تستمر ليومين، إنها تهدف إلى تكوين الشباب، خصوصا العاطلين عن العمل، من أجل استثمار طاقاتهم في المجال المهني.
واستخدم المجلس الأعلى للشباب شبكة الانترنت ووسائل الاتصال الحديثة من أجل الدعوة للدورة منذ بداية شهر أكتوبر الجاري، واشترطت اللجنة المشرفة أن يكون المترشح في مستوى تعليمي يساوي أو يزيد على عامين بعد الباكالوريا.
وأوضح منظمو الدورة لـ”صحراء ميديا” أن المشاركين في الدورة بلغ 103 مشاركين، تم اختيارهم من بين جميع المتقدمين عبر قرعة إلكترونية شفافة.
وقال القائمون على الدورة إنهم سينظمون عدة دورات تكوينية أخرى للشباب غير المتعلم، من أجل تطوير قدراتهم، مما سيكون له أثر كبير على حياتهم المهنية، حسب تعبيرهم.
وأعلن عن تشكيل المجلس التنفيذي للمجلس الأعلى للشباب في شهر اكتوبر من العام الماضي، ويتكون من 14 شخصية تم اختيارها من بين المشاركين في لقاء الشباب مع الرئيس.
وبدأ المجلس الأعلى للشباب منذ عدة أشهر أنشطته بشكل رسمي، متعهداً بتنظيم دورات تكوينية وأنشطة متنوعة لصالح الشباب الموريتاني بمختلف أطيافه السياسية والاجتماعية.
وقال القائمون على الدورة التي تستمر ليومين، إنها تهدف إلى تكوين الشباب، خصوصا العاطلين عن العمل، من أجل استثمار طاقاتهم في المجال المهني.
واستخدم المجلس الأعلى للشباب شبكة الانترنت ووسائل الاتصال الحديثة من أجل الدعوة للدورة منذ بداية شهر أكتوبر الجاري، واشترطت اللجنة المشرفة أن يكون المترشح في مستوى تعليمي يساوي أو يزيد على عامين بعد الباكالوريا.
وأوضح منظمو الدورة لـ”صحراء ميديا” أن المشاركين في الدورة بلغ 103 مشاركين، تم اختيارهم من بين جميع المتقدمين عبر قرعة إلكترونية شفافة.
وقال القائمون على الدورة إنهم سينظمون عدة دورات تكوينية أخرى للشباب غير المتعلم، من أجل تطوير قدراتهم، مما سيكون له أثر كبير على حياتهم المهنية، حسب تعبيرهم.
وأعلن عن تشكيل المجلس التنفيذي للمجلس الأعلى للشباب في شهر اكتوبر من العام الماضي، ويتكون من 14 شخصية تم اختيارها من بين المشاركين في لقاء الشباب مع الرئيس.
وبدأ المجلس الأعلى للشباب منذ عدة أشهر أنشطته بشكل رسمي، متعهداً بتنظيم دورات تكوينية وأنشطة متنوعة لصالح الشباب الموريتاني بمختلف أطيافه السياسية والاجتماعية.
