قالت المنسقية الجهوية للنقابة المستقلة للتعليم الثانوي بنواذيبو، شمالي موريتانيا، إن الولاية تعاني من “نقص حاد” في أساتذة التعليم الثانوي ما يؤثر بشكل كبير على سير العملية التربوية.
وأوضحت المنسقية في بيان أصدرته اليوم الأحد، أن نواذيبو “لحد الساعة لا تتوفر مؤسساته على عدد الأساتذة الكافي”، مشيرة إلى أن إعدادية بولنوار والشامي بدون أساتذة.
أما بالنسبة لمؤسسات مدينة نواذيبو التعليمية، قالت المنسقية إن الإعدادية 1 بها نقص 11 أستاذاً والإعدادية 2 بها نقص 6 أساتذة، وإعدادية الترحيل بها نقص أزيد من 5 أساتذة والإعدادية 3 بها نقص 4 أساتذة علاوة على نقص 4 أساتذة في الثانوية 1 وأستاذان بالثانوية 2 وإعدادية كانصادو.
وقالت المنسقية إن هذا النقص الحاد يأتي “في الوقت الذي يفرغ البعض ويكدس في مصالح الإدارة الجهوية لا عمل أصلا لها ويرسل البعض إلى مؤسسة لم تفتح بعد”.
وانتقدت المنسقية الأوضاع التي يعيشها التعليم ووصفتها بأنها “كارثية” محملة المسؤولية لوزارة التهذيب وروابط آباء ووكلاء التلاميذ.
وأوضحت المنسقية في بيان أصدرته اليوم الأحد، أن نواذيبو “لحد الساعة لا تتوفر مؤسساته على عدد الأساتذة الكافي”، مشيرة إلى أن إعدادية بولنوار والشامي بدون أساتذة.
أما بالنسبة لمؤسسات مدينة نواذيبو التعليمية، قالت المنسقية إن الإعدادية 1 بها نقص 11 أستاذاً والإعدادية 2 بها نقص 6 أساتذة، وإعدادية الترحيل بها نقص أزيد من 5 أساتذة والإعدادية 3 بها نقص 4 أساتذة علاوة على نقص 4 أساتذة في الثانوية 1 وأستاذان بالثانوية 2 وإعدادية كانصادو.
وقالت المنسقية إن هذا النقص الحاد يأتي “في الوقت الذي يفرغ البعض ويكدس في مصالح الإدارة الجهوية لا عمل أصلا لها ويرسل البعض إلى مؤسسة لم تفتح بعد”.
وانتقدت المنسقية الأوضاع التي يعيشها التعليم ووصفتها بأنها “كارثية” محملة المسؤولية لوزارة التهذيب وروابط آباء ووكلاء التلاميذ.