حلت موريتانيا في المركز 88 عالمياً من أصل 140 دولة على مؤشر العطاء والكرم العالمي لسنة 2016 حسب تقرير أصدرته مؤسسة “تشاريتيز إيد فوندايشن” الدولية، ويعتبر هذا هو المؤشر العالمي الوحيد الذي يقيس ويصنف الدول بحسب كرم أفرادها وعطائهم، ويتم إنتاجه بالتعاون مع بعض المؤسسات الدولية، مثل منظمة “جالوب”.
وحسب نفس التقرير فقد حلت موريتانيا في المرتبة العاشرة عربيا متفوقة على مصر (112 عالميًا)، وتونس (122 عالميًا)، والمغرب (123 عالميًا)، واليمن (138 عالميًا)، وفلسطين (139 عالميًا).
وتصدرت ميانمار للعام الثالث على التوالي تصنيف مؤشر العطاء والكرم العالمي، متفوقةً بذلك على جميع الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية، حيث إنها تصدرت المؤشر مناصفة مع الولايات المتحدة الأمريكية عام 2014، غير أنها حازت عليه وحدها في عام 2015 بدون الولايات المتحدة، وهو الحال نفسه في عام 2016.
وأشار المؤشر إلى أن الصين جاءت متذيلة مؤشر الكرم العالمي، بالرغم من أنها إحدى أهم وأكبر القوى العظمى في العالم، وذلك من ناحية الاقتصاد والموارد المالية والبشرية، ولكنها جاءت في المركز الأخير في الترتيب.
وجاء أيضًا عدد من الدول العربية والإفريقية في ذيل الجدول في تصنيف مؤشر الكرم والعطاء العالمي، لتشمل قائمة العشرة الأواخر في المؤشر، من الأقل بخلًا للأكثر بخلًا: أذربيجان، ومدغشقر، ومونتينجرو، والمجر، وصربيا، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، واليونان، واليمن، وفلسطين، وأخيراً الصين.
ويعتبر مؤشر العطاء والكرم العالمي هو تقرير سنوي تصدره مؤسسة «تشاريتيز إيد فاوندايشن» الدولية، وذلك عن طريق تحليل بيانات ومعلومات قد تم تجميعها بواسطة منظمة جالوب لاستطلاعات الرأي العالمية، وذلك من أكثر من 140 دولة حوالي العالم، ويمثلون حوالي 96% من تعداد سكان العالم، وتمثل هذه النسبة حوالي 5.1 مليار شخص حول العالم.
وحسب نفس التقرير فقد حلت موريتانيا في المرتبة العاشرة عربيا متفوقة على مصر (112 عالميًا)، وتونس (122 عالميًا)، والمغرب (123 عالميًا)، واليمن (138 عالميًا)، وفلسطين (139 عالميًا).
وتصدرت ميانمار للعام الثالث على التوالي تصنيف مؤشر العطاء والكرم العالمي، متفوقةً بذلك على جميع الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية، حيث إنها تصدرت المؤشر مناصفة مع الولايات المتحدة الأمريكية عام 2014، غير أنها حازت عليه وحدها في عام 2015 بدون الولايات المتحدة، وهو الحال نفسه في عام 2016.
وأشار المؤشر إلى أن الصين جاءت متذيلة مؤشر الكرم العالمي، بالرغم من أنها إحدى أهم وأكبر القوى العظمى في العالم، وذلك من ناحية الاقتصاد والموارد المالية والبشرية، ولكنها جاءت في المركز الأخير في الترتيب.
وجاء أيضًا عدد من الدول العربية والإفريقية في ذيل الجدول في تصنيف مؤشر الكرم والعطاء العالمي، لتشمل قائمة العشرة الأواخر في المؤشر، من الأقل بخلًا للأكثر بخلًا: أذربيجان، ومدغشقر، ومونتينجرو، والمجر، وصربيا، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، واليونان، واليمن، وفلسطين، وأخيراً الصين.
ويعتبر مؤشر العطاء والكرم العالمي هو تقرير سنوي تصدره مؤسسة «تشاريتيز إيد فاوندايشن» الدولية، وذلك عن طريق تحليل بيانات ومعلومات قد تم تجميعها بواسطة منظمة جالوب لاستطلاعات الرأي العالمية، وذلك من أكثر من 140 دولة حوالي العالم، ويمثلون حوالي 96% من تعداد سكان العالم، وتمثل هذه النسبة حوالي 5.1 مليار شخص حول العالم.