وجه رئيس زيمبابوي روبيرت موغابي تحذيراً إلى معارضيه، وقال إن للصبر حدوداً، ولكن الرجل الذي بلغ من العمر 92 عاماً، ويحكم بلده منذ الاستقلال عام 1980، ينوي الترشح لمأمورية رئاسية جديدة ويرفض مطالب المعارضة بالإصلاح.
ودعا خصوم موغابي، في إطار التعبئة ضده المستمرة منذ أسابيع، إلى التظاهر السبت للمطالبة بإصلاحات وتحدي نظامه مجددا، على الرغم من حظر للتجمعات فرضته الشرطة في العاصمة.
وكان قائد الشرطة نيوبرت سونياما أصدر الجمعة قرارا نشر في صحيفة “هيرالد” الحكومية يحظر أي تجمع في هراري بين 16 سبتمبر و15 أكتوبر؛ ويهدف هذا القرار إلى “منع أي إخلال بالنظام العام”.
وعلى الرغم من هذا المنع، دعا 18 حزبا معارضا على الأقل تحالفت تحت راية “المبادرة الوطنية للإصلاح الانتخابي”، ومعها مجموعات من حركات المجتمع المدني، إلى التظاهر في معظم المدن بما في ذلك العاصمة هراري.
وقد أعلن هؤلاء المعارضون أنهم لجأوا إلى القضاء لإلغاء هذا القرار.
ويتوقع أن يتم نشر أعداد كبيرة من أفراد قوات مكافحة الشغب في زيمبابوي التي يحكمها موغابي، بطل الاستقلال، منذ 1980.
واستخدمت السلطات في زيمبابوي القوة في أكثر من مرة لتفريق المظاهرات المعارضة للرئيس.
وتشهد زيمبابوي منذ أسابيع تظاهرات شعبية ضد موغابي الذي وجه تحذيرا جديدا إلى المتظاهرين، وقال الأسبوع الماضي “يجب أن تعرف أحزاب المعارضة وكل الذين يختارون الفوضى والتظاهرات العنيفة أن لصبرنا حدودا”.
وتطالب المعارضة خصوصا بالإصلاحات تمهيدا للانتخابات العامة التي ستجرى في 2018 بينما شهدت عمليات الاقتراع السابقة تزويرا.
وعلى الرغم من تقدمه في السن، ينوي موغابي (92 عاما) الترشح لولاية رئاسية جديدة.
ودعا خصوم موغابي، في إطار التعبئة ضده المستمرة منذ أسابيع، إلى التظاهر السبت للمطالبة بإصلاحات وتحدي نظامه مجددا، على الرغم من حظر للتجمعات فرضته الشرطة في العاصمة.
وكان قائد الشرطة نيوبرت سونياما أصدر الجمعة قرارا نشر في صحيفة “هيرالد” الحكومية يحظر أي تجمع في هراري بين 16 سبتمبر و15 أكتوبر؛ ويهدف هذا القرار إلى “منع أي إخلال بالنظام العام”.
وعلى الرغم من هذا المنع، دعا 18 حزبا معارضا على الأقل تحالفت تحت راية “المبادرة الوطنية للإصلاح الانتخابي”، ومعها مجموعات من حركات المجتمع المدني، إلى التظاهر في معظم المدن بما في ذلك العاصمة هراري.
وقد أعلن هؤلاء المعارضون أنهم لجأوا إلى القضاء لإلغاء هذا القرار.
ويتوقع أن يتم نشر أعداد كبيرة من أفراد قوات مكافحة الشغب في زيمبابوي التي يحكمها موغابي، بطل الاستقلال، منذ 1980.
واستخدمت السلطات في زيمبابوي القوة في أكثر من مرة لتفريق المظاهرات المعارضة للرئيس.
وتشهد زيمبابوي منذ أسابيع تظاهرات شعبية ضد موغابي الذي وجه تحذيرا جديدا إلى المتظاهرين، وقال الأسبوع الماضي “يجب أن تعرف أحزاب المعارضة وكل الذين يختارون الفوضى والتظاهرات العنيفة أن لصبرنا حدودا”.
وتطالب المعارضة خصوصا بالإصلاحات تمهيدا للانتخابات العامة التي ستجرى في 2018 بينما شهدت عمليات الاقتراع السابقة تزويرا.
وعلى الرغم من تقدمه في السن، ينوي موغابي (92 عاما) الترشح لولاية رئاسية جديدة.