قال حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية “تواصل” إنه مرتاح لأداء النائب محمد غلام ولد الحاج الشيخ خلال قيادته للفريق البرلماني طيلة عامين، وذلك بعد اتخذا قرار بعزله مساء أمس السبت.
وكان الفريق البرلماني للحزب المعارض الأكثر تمثيلاً في الجمعية الوطنية، قد اتخذ أمس قراراً بعزل ولد الشيخ وتعيين النائب آفو منت الميداح في محله.
وأشار الحزب في تعليق نشره مساء اليوم الأحد على صفحته الرسمية على الفيسبوك، إلى أن “ما جرى في اجتماع الفريق البرلماني للحزب يوم أمس كان استجابة للائحة الداخلية للفريق البرلماني، التي تنص على أن الفريق هو الذي يحدد المرشحين لوظائف البرلمان وأنه يطبق ذلك سنويا”.
وأكد الحزب أن “تحميله دلالات أخرى في غير محله ولن يكون له محل إن شاء الله”، في إشارة إلى ما كتبته وسائل إعلام محلية بخصوص إقالة ولد الشيخ.
وأوضح الحزب أن الهدف من التعليق الصادر عن الأمانة الوطنية لإعلام تواصل هو “وضع الأمور في نصابها، وحتى لا تحمل الأمور مالا تحتمل”، وفق تعبيره.
وقال الحزب إن “أداء الرئيس محمد غلام ولد الحاج الشيخ ومعه الفريق البرلماني كان محل ارتياح وتقدير من قبل هيئات الحزب في تقاريرها الدورية واجتماعاتها التقويمية”.
وكانت جهات قد ربطت بين التغيير الذي جرى مساء أمس وضغوط محتملة تمارس على الحزب للمشاركة في الحوار مع النظام، ولكن الحزب خلص إلى القول إن “موقف حزب تواصل من الحوار والنظام يتحدد من خلال المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة وقد تحدد وشرح في خرجات الحزب والمنتدى”.
وكان الفريق البرلماني للحزب المعارض الأكثر تمثيلاً في الجمعية الوطنية، قد اتخذ أمس قراراً بعزل ولد الشيخ وتعيين النائب آفو منت الميداح في محله.
وأشار الحزب في تعليق نشره مساء اليوم الأحد على صفحته الرسمية على الفيسبوك، إلى أن “ما جرى في اجتماع الفريق البرلماني للحزب يوم أمس كان استجابة للائحة الداخلية للفريق البرلماني، التي تنص على أن الفريق هو الذي يحدد المرشحين لوظائف البرلمان وأنه يطبق ذلك سنويا”.
وأكد الحزب أن “تحميله دلالات أخرى في غير محله ولن يكون له محل إن شاء الله”، في إشارة إلى ما كتبته وسائل إعلام محلية بخصوص إقالة ولد الشيخ.
وأوضح الحزب أن الهدف من التعليق الصادر عن الأمانة الوطنية لإعلام تواصل هو “وضع الأمور في نصابها، وحتى لا تحمل الأمور مالا تحتمل”، وفق تعبيره.
وقال الحزب إن “أداء الرئيس محمد غلام ولد الحاج الشيخ ومعه الفريق البرلماني كان محل ارتياح وتقدير من قبل هيئات الحزب في تقاريرها الدورية واجتماعاتها التقويمية”.
وكانت جهات قد ربطت بين التغيير الذي جرى مساء أمس وضغوط محتملة تمارس على الحزب للمشاركة في الحوار مع النظام، ولكن الحزب خلص إلى القول إن “موقف حزب تواصل من الحوار والنظام يتحدد من خلال المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة وقد تحدد وشرح في خرجات الحزب والمنتدى”.