قالت وزيرة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة، فاطمة منت حبيب، إن عدد المرضى الموريتانيين المرفوعين للخارج قد تناقص خلال السنوات الأخيرة، وذلك بسبب ما قالت إنه استحداث المنشآت الصحية المتخصصة مثل مستشفى الأنكولوجيا ومستشفى أمراض القلب.
وأوضحت الوزيرة أن تناقص أعداد المرضى الموريتانيين المرفوعين للخارج تراجع بشكل ملحوظ بعد أن بلغ 417 مريضا سنة 2009، فيما تراجع العدد ليصل إلى 141 فقط خلال عام 2015.
الوزيرة التي كانت تتحدث اليوم الاثنين خلال إطلاق عمليات المساعدة الاجتماعية للمرضى المعوزين، أشارت إلى أن الحكومة رصدت أكثر من مليار أوقية لفائدة المرضى المعوزين بمختلف فئاتهم، مبينة أن قطاعها يساهم في التكفل المجاني للمرضى المعوزين على مستوى المستشفيات الوطنية.
وقالت إن الوزارة وفرت منحة سنوية يتم تقديمها لكافة المراكز الاستشفائية العمومية، بالإضافة إلى مجانية التكفل الطبي للمعوزين المرفوعين للخارج.
وأضافت أن القطاع استحدث برنامجا للمساعدة الاجتماعية للمعوزين المصابين بأمراض مزمنة منذ 2012، استفاد منه ألف مريض من مختلف الفئات المذكورة مع زيادة في المساعدات المقدمة لمرضى القصور الكلوي هذه السنة.
وأوضحت الوزيرة أن تناقص أعداد المرضى الموريتانيين المرفوعين للخارج تراجع بشكل ملحوظ بعد أن بلغ 417 مريضا سنة 2009، فيما تراجع العدد ليصل إلى 141 فقط خلال عام 2015.
الوزيرة التي كانت تتحدث اليوم الاثنين خلال إطلاق عمليات المساعدة الاجتماعية للمرضى المعوزين، أشارت إلى أن الحكومة رصدت أكثر من مليار أوقية لفائدة المرضى المعوزين بمختلف فئاتهم، مبينة أن قطاعها يساهم في التكفل المجاني للمرضى المعوزين على مستوى المستشفيات الوطنية.
وقالت إن الوزارة وفرت منحة سنوية يتم تقديمها لكافة المراكز الاستشفائية العمومية، بالإضافة إلى مجانية التكفل الطبي للمعوزين المرفوعين للخارج.
وأضافت أن القطاع استحدث برنامجا للمساعدة الاجتماعية للمعوزين المصابين بأمراض مزمنة منذ 2012، استفاد منه ألف مريض من مختلف الفئات المذكورة مع زيادة في المساعدات المقدمة لمرضى القصور الكلوي هذه السنة.