أعلنت موريتانيا إدانتها لهجوم قتل على أثره أحد أفراد الشرطة الفرنسية وزوجته في ضاحية مانيانفيل شمال غرب باريس ، ووصفته ب ” الإرهابي ” .
وجاء في بيان أصدرته وزارة الشؤون الخارجيةالموريتانية مساء أمس الثلاثاء أن الحكومة الموريتانية تعلن تضامنها مع الشعب و الحكومة الفرنسيين الصديقين، ومواساتها لذوي الضحايا.
وقتلت الشرطة الفرنسية شخصا يدعى العروسي عبد الله الذي كان متحصنا في غرفة الشرطي الضحية ، و سبق أن أعلن ولاءه لتنظيم ” الدولة الإسلامية ” .
وذكرت مصادر في الشرطة أن الرجل “أكد انتماءه إلى الجماعة الجهادية” خلال المفاوضات مع القوات الخاصة. وقال شهود عيان للمحققين إنه هتف “الله اكبر” عند مهاجمته الشرطي.
وفى السياق ذاته دانت الحكومة الموريتانية الهجوم الذي وقع في أورلاندو بالولايات المتحدة الأميريكة الأحد الماضي، واعلنت تضامنها مع الشعب والحكومة الأمريكيين ، ومواساتها لذوي الضحايا.
وقتل مسلح بالرصاص 50 شخصاً وأصاب 42 آخرين في ملهى ليلي للمثليين بولاية فلوريدا في وقت مبكر من يوم الأحد قبل أن تقتله الشرطة، ووصفت السلطات الأمريكية الهجوم بأنه “واقعة إرهاب محلية”.
وجاء في بيان أصدرته وزارة الشؤون الخارجيةالموريتانية مساء أمس الثلاثاء أن الحكومة الموريتانية تعلن تضامنها مع الشعب و الحكومة الفرنسيين الصديقين، ومواساتها لذوي الضحايا.
وقتلت الشرطة الفرنسية شخصا يدعى العروسي عبد الله الذي كان متحصنا في غرفة الشرطي الضحية ، و سبق أن أعلن ولاءه لتنظيم ” الدولة الإسلامية ” .
وذكرت مصادر في الشرطة أن الرجل “أكد انتماءه إلى الجماعة الجهادية” خلال المفاوضات مع القوات الخاصة. وقال شهود عيان للمحققين إنه هتف “الله اكبر” عند مهاجمته الشرطي.
وفى السياق ذاته دانت الحكومة الموريتانية الهجوم الذي وقع في أورلاندو بالولايات المتحدة الأميريكة الأحد الماضي، واعلنت تضامنها مع الشعب والحكومة الأمريكيين ، ومواساتها لذوي الضحايا.
وقتل مسلح بالرصاص 50 شخصاً وأصاب 42 آخرين في ملهى ليلي للمثليين بولاية فلوريدا في وقت مبكر من يوم الأحد قبل أن تقتله الشرطة، ووصفت السلطات الأمريكية الهجوم بأنه “واقعة إرهاب محلية”.