قدمت وزيرة الإسكان والعمران والاستصلاح الترابي آمال بنت مولود، إلى الحكومة مقترحاً لإنشاء قطب اقتصادي حول مطار نواكشوط الدولي – أم التونسي، وذلك من خلال استصلاح منطقة نشاطات اقتصادية محيطة بالمطار الجديد.
بحسل ما أوضحته الوزيرة خلال اجتماع الحكومة اليوم الخميس، فإنه سيتم إعداد دراسة الجدوى المتعلقة بمشروع تطوير المنصة الجوية، مشيرة إلى أن ذلك يشمل “استصلاح منطقة لخدمات العبور واللوجيسيك وإنشاء بنى تحتية فندقية وتجارية وترفيهية”، إضافة إلى تشييد مركز دولي للمؤتمرات مؤهل لاستقبال التظاهرات الدولية الكبرى.
وأكدت الوزيرة خلال المؤتمر الصحفي للحكومة مساء اليوم أن المقترح سيتيح إمكانية تقديم خدمة جوية ذات جودة عالية، حيث يجب أن يكون عاملا من العوامل الاقتصادية للوطن بشكل عام ولمدينة نواكشوط بشكل خاص، وفق تعبيرها.
وأضافت أن المرفق “سيمكن من تسهيل التجارة الخارجية، وخصوصا الجانب التصديري منها، ويخلق فرصا للعمل في النقل والأنشطة المرتبطة به”.
وأوضحت أن وزارة الإسكان قررت أن تبرمج مخططا لاستصلاح المنطقة بصفة كاملة، وتقوم بإدخال كل البرامج التي من شأنها أن تسهم في إنشاء هذا القطب الاقتصادي الكبير حول المطار، على حد تعبيرها.
وكان العمل في مطار نواكشوط الدولي قد بدأ بصفة رسمية يوم 23 يونيو الجاري.
بحسل ما أوضحته الوزيرة خلال اجتماع الحكومة اليوم الخميس، فإنه سيتم إعداد دراسة الجدوى المتعلقة بمشروع تطوير المنصة الجوية، مشيرة إلى أن ذلك يشمل “استصلاح منطقة لخدمات العبور واللوجيسيك وإنشاء بنى تحتية فندقية وتجارية وترفيهية”، إضافة إلى تشييد مركز دولي للمؤتمرات مؤهل لاستقبال التظاهرات الدولية الكبرى.
وأكدت الوزيرة خلال المؤتمر الصحفي للحكومة مساء اليوم أن المقترح سيتيح إمكانية تقديم خدمة جوية ذات جودة عالية، حيث يجب أن يكون عاملا من العوامل الاقتصادية للوطن بشكل عام ولمدينة نواكشوط بشكل خاص، وفق تعبيرها.
وأضافت أن المرفق “سيمكن من تسهيل التجارة الخارجية، وخصوصا الجانب التصديري منها، ويخلق فرصا للعمل في النقل والأنشطة المرتبطة به”.
وأوضحت أن وزارة الإسكان قررت أن تبرمج مخططا لاستصلاح المنطقة بصفة كاملة، وتقوم بإدخال كل البرامج التي من شأنها أن تسهم في إنشاء هذا القطب الاقتصادي الكبير حول المطار، على حد تعبيرها.
وكان العمل في مطار نواكشوط الدولي قد بدأ بصفة رسمية يوم 23 يونيو الجاري.