نقلت فرقة الدرك الوطني بمدينة افديرك، شمالي موريتانيا، مكاتبها من وسط المدينة إلى مقر جديد خارجها، في إجراء ربطته بسير التحقيقات في بعض القضايا المتعلقة بتأمين المدينة.
وبحسب ما أكدته مصادر أمنية لمراسل صحراء ميديا في المنطقة فإن نقل المقر يأتي بهدف “ضمان سرية التحقيقات التي تجريها الفرقة في الأحداث التي شهدتها المدينة”.
وكانت آخر جريمة تعيشها المدينة وتجري المصالح الأمنية تحقيقات موسعة بشأنها، مقتل صبي في السابعة من عمره من خلال طعنه بسكين في البطن، وذلك بعد اختطافه بعدة أيام.
وكانت جموع من سكان المدينة تتجمع في كل مرة أمام مكاتب الفرقة عند اعتقالها لأي متهم في القضية قبل أن تنتشر في اليوم الموالي شائعات تعرقل سير التحقيق.
وسبق أن شهدت المدينة سلسلة حرائق غامضة منذ عدة أشهر، ولم يعرف حتى الآن الجهة التي تقف وراءها.
وبحسب ما أكدته مصادر أمنية لمراسل صحراء ميديا في المنطقة فإن نقل المقر يأتي بهدف “ضمان سرية التحقيقات التي تجريها الفرقة في الأحداث التي شهدتها المدينة”.
وكانت آخر جريمة تعيشها المدينة وتجري المصالح الأمنية تحقيقات موسعة بشأنها، مقتل صبي في السابعة من عمره من خلال طعنه بسكين في البطن، وذلك بعد اختطافه بعدة أيام.
وكانت جموع من سكان المدينة تتجمع في كل مرة أمام مكاتب الفرقة عند اعتقالها لأي متهم في القضية قبل أن تنتشر في اليوم الموالي شائعات تعرقل سير التحقيق.
وسبق أن شهدت المدينة سلسلة حرائق غامضة منذ عدة أشهر، ولم يعرف حتى الآن الجهة التي تقف وراءها.