أنهت وحدة مكافحة الإرهاب بنواكشوط محاصرة منزل في مقاطعة تيارت، وذلك بعد ساعات من الشروع في عملية شاركت فيها عدة وحدات أمنية لملاحقة السجين السلفي الفار الشيخ ولد السالك.
وتحدثت بعض المصادر عن “بلاغ كاذب” هو الذي حرك الأمن نحو ذلك المنزل، بحثاً عن ولد السالك الفار من السجن منذ أكثر من أسبوع.
وبحسب ما أكده موفد صحراء ميديا في عين المكان فإن وحدة الإرهاب والجيش والوحدات الأمنية، انسحبت من المكان بشكل تام.
وأفاد مصدر أمني تحدث لـ”صحراء ميديا” أن العملية لم تسفر عن اعتقال ولد السالك، وأن عملية ملاحقة السجين ما تزال مستمرة.
واعتذر قادة العملية لأصحاب المنازل التي تم اقتحامها بحثاً عن السلفي، وعرضوا عليهم التعويض عن الخسائر المادية التي قد تكون لحقت بمنازلهم.
وكان ولد السالك قد فر من السجن المدني بنواكشوط مساء الخميس 31 ديسمبر 2015، وهو المحكوم عليه بالإعدام بعد القبل عليه في إطار عملية تفجير نواكشوط عام 2011، وهي العملية التي قالت القاعدة إنها كانت تستهدف اغتيال الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز.
وتحدثت بعض المصادر عن “بلاغ كاذب” هو الذي حرك الأمن نحو ذلك المنزل، بحثاً عن ولد السالك الفار من السجن منذ أكثر من أسبوع.
وبحسب ما أكده موفد صحراء ميديا في عين المكان فإن وحدة الإرهاب والجيش والوحدات الأمنية، انسحبت من المكان بشكل تام.
وأفاد مصدر أمني تحدث لـ”صحراء ميديا” أن العملية لم تسفر عن اعتقال ولد السالك، وأن عملية ملاحقة السجين ما تزال مستمرة.
واعتذر قادة العملية لأصحاب المنازل التي تم اقتحامها بحثاً عن السلفي، وعرضوا عليهم التعويض عن الخسائر المادية التي قد تكون لحقت بمنازلهم.
وكان ولد السالك قد فر من السجن المدني بنواكشوط مساء الخميس 31 ديسمبر 2015، وهو المحكوم عليه بالإعدام بعد القبل عليه في إطار عملية تفجير نواكشوط عام 2011، وهي العملية التي قالت القاعدة إنها كانت تستهدف اغتيال الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز.