يواصل الفيلم السينمائي “تومبوكتو” لمخرجه الموريتاني عبد الرحمان سيساكو، بعد سنتين من خروجه إلى قاعات العرض، استقطاب ونيل اعجاب جمهور غفير من عشاق السينما.
وحظي هذا العمل السينمائي وهو انتاج فرنسي موريتاني، خلال عرضه مساء أمس الأربعاء بالمعهد الفرنسي بمدينة الصويرة، بمتابعة وإعجاب من قبل جمهور واسع، ضم مغاربة وأجانب، عبروا عن إعجابهم بهذا العمل الدرامي.
وأبرز مسؤول بالمعهد الفرنسي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه لم يسبق أن استقطب أي فليم من الأفلام التي تم عرضها بالمعهد الفرنسي هذا العدد الكبير من الجمهور كما حصل بالنسبة لفيلم “تومبوكتو“.
وتدور أحداث الفيلم، الذي تصل مدته إلى 97 دقيقة، في مدينة تومبوكتو التاريخية ويحكي عن الحياة شمال مالي أثناء سيطرة “الحركات الجهادية”على المدينة التاريخية ذات الأبعاد الثقافية والصوفية ما بين 2012 و2013.
وحاز هذا العمل السينمائي، الذي يعد أبرع فيلم طويل ينتجه المخرج سيساكو، على العديد من الجوائز العالمية. وكان حاضرا في المسابقة الرسمية لمهرجان “كان” سنة 2014 حيث تمكن من انتزاع جائزة التحكيم، كما حصل على جائزة فرانسوا شالي التي تكافئ قيم العمل الصحفي.
واختير فيلم “تومبوكتو” أو “شجن الطيور”، أيضا، لتمثيل موريتانيا في الأوسكار لأفضل فيلم طويل باللغة الأجنبية، حيث فاز مخرجه بجائزة “سيزار” الفرنسية كأفضل مخرج في طبعتها ال 40 لسنة 2015، كما حصد الفيلم 7 جوائز، شملت الإخراج والسيناريو والمونتاج والصوت والموسيقى والصورة.
وحظي هذا العمل السينمائي وهو انتاج فرنسي موريتاني، خلال عرضه مساء أمس الأربعاء بالمعهد الفرنسي بمدينة الصويرة، بمتابعة وإعجاب من قبل جمهور واسع، ضم مغاربة وأجانب، عبروا عن إعجابهم بهذا العمل الدرامي.
وأبرز مسؤول بالمعهد الفرنسي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه لم يسبق أن استقطب أي فليم من الأفلام التي تم عرضها بالمعهد الفرنسي هذا العدد الكبير من الجمهور كما حصل بالنسبة لفيلم “تومبوكتو“.
وتدور أحداث الفيلم، الذي تصل مدته إلى 97 دقيقة، في مدينة تومبوكتو التاريخية ويحكي عن الحياة شمال مالي أثناء سيطرة “الحركات الجهادية”على المدينة التاريخية ذات الأبعاد الثقافية والصوفية ما بين 2012 و2013.
وحاز هذا العمل السينمائي، الذي يعد أبرع فيلم طويل ينتجه المخرج سيساكو، على العديد من الجوائز العالمية. وكان حاضرا في المسابقة الرسمية لمهرجان “كان” سنة 2014 حيث تمكن من انتزاع جائزة التحكيم، كما حصل على جائزة فرانسوا شالي التي تكافئ قيم العمل الصحفي.
واختير فيلم “تومبوكتو” أو “شجن الطيور”، أيضا، لتمثيل موريتانيا في الأوسكار لأفضل فيلم طويل باللغة الأجنبية، حيث فاز مخرجه بجائزة “سيزار” الفرنسية كأفضل مخرج في طبعتها ال 40 لسنة 2015، كما حصد الفيلم 7 جوائز، شملت الإخراج والسيناريو والمونتاج والصوت والموسيقى والصورة.