قالت النقابة الحرة للمعلمين الموريتانيين إن وزارة التهذيب الوطني قررت استغلال “التلاميذ المعلمين” في مدارس تكوين المعلمين لسد نقص الكادر التعليمي في بعض المؤسسات التعليمية.
ووصفت النقابة القرار بـ”المفاجئ والمرتجل” وعدته “سابقة من نوعها”، معتبرة أن “التلاميذ المعلمين” أصبحوا يلعبون دور “المعلمين العقدويين”.
واعتبرت النقابة في إيجاز صحفي بعثت به إلى صحراء ميديا أن سبب اللجوء إلى التلاميذ المعلمين هو “النقص الحاصل نتيجة لموجات التحويلات الغير قانونية وسوء تسيير المصادر البشرية”، وفق تعبيرها.
ودعت النقابة إلى “ضرورة تعويض التلاميذ المعلمين كموظفين يمارسون خدمة وظيفية رسمية”، مشيرة إلى أن الوزارة المعنية مؤكدة أن هذه الوظيفة ستستمر لباقي أشهر السنة الدراسية.
وحذرت النقابة في إيجازها من أن “يكون الاستخدام المبكر للتلاميذ المعلمين على حساب استكمالهم للدروس النظرية لما في ذلك من خطر على تكوينهم”، مشددة على ضرورة “احترام المسطرة القانونية في التحويلات”.
وكانت السلطات التعليمية قد لجأت إلى طلاب مدرسة تكوين المعلمين في لعيون لسد الفراغ الحاصل في بعض المؤسسات التعليمية.
ووصفت النقابة القرار بـ”المفاجئ والمرتجل” وعدته “سابقة من نوعها”، معتبرة أن “التلاميذ المعلمين” أصبحوا يلعبون دور “المعلمين العقدويين”.
واعتبرت النقابة في إيجاز صحفي بعثت به إلى صحراء ميديا أن سبب اللجوء إلى التلاميذ المعلمين هو “النقص الحاصل نتيجة لموجات التحويلات الغير قانونية وسوء تسيير المصادر البشرية”، وفق تعبيرها.
ودعت النقابة إلى “ضرورة تعويض التلاميذ المعلمين كموظفين يمارسون خدمة وظيفية رسمية”، مشيرة إلى أن الوزارة المعنية مؤكدة أن هذه الوظيفة ستستمر لباقي أشهر السنة الدراسية.
وحذرت النقابة في إيجازها من أن “يكون الاستخدام المبكر للتلاميذ المعلمين على حساب استكمالهم للدروس النظرية لما في ذلك من خطر على تكوينهم”، مشددة على ضرورة “احترام المسطرة القانونية في التحويلات”.
وكانت السلطات التعليمية قد لجأت إلى طلاب مدرسة تكوين المعلمين في لعيون لسد الفراغ الحاصل في بعض المؤسسات التعليمية.