عبر حزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض في موريتانيا، عن رفضه للهجمات التي شهدتها واغادوغو، عاصمة بوركينافاسو، مساء الجمعة الماضي وتبناها تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي وانتهت بمقتل 28 شخصاً على الأقل.
وقال الحزب في بيان صحفي إنه “علم ببالغ الأسى بالهجمات الإرهابية التي هزت العاصمة البوركينابية واغادوغو”، مشيراً إلى أن رئيسه أحمد ولد داداه، باسمه ونيابة عن مناضلي الحزب، يتقدم بتعازيه القلبية إلى دولة بوركينافاسو الشقيقة.
وأكد الحزب “رفضه الحاسم” لما سماه “كافة أشكال العنف والتطرف”، وعبر في السياق ذاته عن “تعلقه الثابت بقيم ومبادئ السلام والديمقراطية والتسامح”.
وبعث الحزب بتمنياته لبوركينافاسو بـ”المزيد من النجاح في مسارها الديمقراطي، الذي يشكل ثمرة لثورة الشعب البوركينابي الأبي، حتى تنعم بالسكينة والأمن والتنمية”، وفق نص البيان.
وكانت قوات الأمن في بوركينافاسو قد استعادت الفندق أمس السبت بعد يوم من سيطرة مقاتلين من كتيبة “المرابطون” المرتبطة بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي عليه، في هجوم أسفر عن سقوط ما لا يقل عن 28 قتيلا من 18 دولة على الأقل.
وقال الحزب في بيان صحفي إنه “علم ببالغ الأسى بالهجمات الإرهابية التي هزت العاصمة البوركينابية واغادوغو”، مشيراً إلى أن رئيسه أحمد ولد داداه، باسمه ونيابة عن مناضلي الحزب، يتقدم بتعازيه القلبية إلى دولة بوركينافاسو الشقيقة.
وأكد الحزب “رفضه الحاسم” لما سماه “كافة أشكال العنف والتطرف”، وعبر في السياق ذاته عن “تعلقه الثابت بقيم ومبادئ السلام والديمقراطية والتسامح”.
وبعث الحزب بتمنياته لبوركينافاسو بـ”المزيد من النجاح في مسارها الديمقراطي، الذي يشكل ثمرة لثورة الشعب البوركينابي الأبي، حتى تنعم بالسكينة والأمن والتنمية”، وفق نص البيان.
وكانت قوات الأمن في بوركينافاسو قد استعادت الفندق أمس السبت بعد يوم من سيطرة مقاتلين من كتيبة “المرابطون” المرتبطة بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي عليه، في هجوم أسفر عن سقوط ما لا يقل عن 28 قتيلا من 18 دولة على الأقل.