فاز كل من الدكتور خالدو باه، وعلي ولد البخاري بجائزة شنقيط للعلوم والتقنيات، بالتناصف، في نسختها للعام الحالي، بينما حجبت في الدراسات الإسلامية والآداب والفنون.
وبحسب النتائج التي أعلنها “مجلس جائزة شنقيط” اليوم الخميس فقد فاز باه ببحث تحت عنوان “مساهمة في البحث والعلوم ومصادر المياه في موريتانيا”. بينما فاز ولد البخاري ببحث يحمل عنوان “مساهمة في دراسة الملاريا في موريتانيا”.
وقال المجلس، الذي يرأسه الوزير السابق أبوبكر ولد أحمد، إن المداولة التي أقرت النتائج جرت يوم 17 أكتوبر الجاري. وتقرر خلالها حجب حائزة شنقيط للدراسات الإسلامية وجائزة شنقيط للآداب والفنون لهذا العام، “وذلك بناء على ترتيبات المادة 14 من المرسوم رقم 52/99 بتاريخ 31 مايو 1999”. حسب ما أعلن المجلس.
وتأسست الجائزة إبان حكم الرئيس الأسبق معاوية ولد سيدي أحمد الطائع، قبل 15 عاما؛ في خضم حملة لتشجيع القراءة والتوجه للتعلم. ولكنها شهدت فترة توقف بعد الانقلاب العسكري عام 2008، قل أن تعود عام 2012 ليسلمها الوزير الأول وليس الرئيس كما جرت العادة.
وتبلغ قيمة الجائزة (لكل فرع) خمسة ملايين أوقية مع شهادة مكتوبة، وسبق أن فازت بها شخصيات موريتانية معروفة، إضافة إلى أجانب.
وبحسب النتائج التي أعلنها “مجلس جائزة شنقيط” اليوم الخميس فقد فاز باه ببحث تحت عنوان “مساهمة في البحث والعلوم ومصادر المياه في موريتانيا”. بينما فاز ولد البخاري ببحث يحمل عنوان “مساهمة في دراسة الملاريا في موريتانيا”.
وقال المجلس، الذي يرأسه الوزير السابق أبوبكر ولد أحمد، إن المداولة التي أقرت النتائج جرت يوم 17 أكتوبر الجاري. وتقرر خلالها حجب حائزة شنقيط للدراسات الإسلامية وجائزة شنقيط للآداب والفنون لهذا العام، “وذلك بناء على ترتيبات المادة 14 من المرسوم رقم 52/99 بتاريخ 31 مايو 1999”. حسب ما أعلن المجلس.
وتأسست الجائزة إبان حكم الرئيس الأسبق معاوية ولد سيدي أحمد الطائع، قبل 15 عاما؛ في خضم حملة لتشجيع القراءة والتوجه للتعلم. ولكنها شهدت فترة توقف بعد الانقلاب العسكري عام 2008، قل أن تعود عام 2012 ليسلمها الوزير الأول وليس الرئيس كما جرت العادة.
وتبلغ قيمة الجائزة (لكل فرع) خمسة ملايين أوقية مع شهادة مكتوبة، وسبق أن فازت بها شخصيات موريتانية معروفة، إضافة إلى أجانب.