سقط تسعة مسلحين على الأقل قتلى، شمال مالي، سبعة منهم ينتمون لحركة التوحيد والجهاد في غرب افريقيا، واثنان من مسلحي الحركة الوطنية لتحرير ازواد، وذلك في اشتباك بين الطرفين، وتدخل فرنسي خاص، بحسب ما أفاد مصدر مطلع لصحراء ميديا اليوم الخميس.
ودار الاشتباك مساء أمس الأربعاء في منطقة قصر الشيخ الواقعة على بعد 700 كلم شمالي شرق مدينة تمبكتو بين مجموعة من “التوحيد والجهاد” وعناصر مسلحة تابعة لمحمد ناجم القيادي في الحركة الوطنية، وأسفر على جرح أربعة أفراد من الحركة الوطنية لتحرير أزواد، في حين تمكنت الحركة من أسر عشرة مسلحين ينتمون للتوحيد والجهاد.
وقال عبد الرحمن عمر رئيس هيئة الطيران المدني في المجلس الانتقالي الأزوادي “إن العملية ناتجة عن تكثيف العمل الاستخباراتي للحركة الوطنية لتحرير ازواد، التي تعقد منذ يومين ملتقى تشاوريا يعتبر الأكبر في تاريخها، ويحضره آلاف المشاركين من عدة بلدان.
وأكد عبد الرحمن في حديث لصحراء ميديا أن المعلومات الاستخباراتية تؤكد أن حركة التوحيد والجهاد كانت تنوي استهداف المؤتمر التشاوري الموسع للحركة الوطنية، وأن الأخيرة رصدت مجموعة سيارات مسلحة في منطقة قصر الشيخ وهاجمتها.
وأضاف عبد الرحمن ان الحركة الوطنية لتحرير أزواد وجدت دراجات نارية معدة للتفجير، “يعتقد أنها جهزت من أجل استهداف الملتقى التشاوري الموسع المنعقد في كيدال” على حد قوله.
ودار الاشتباك مساء أمس الأربعاء في منطقة قصر الشيخ الواقعة على بعد 700 كلم شمالي شرق مدينة تمبكتو بين مجموعة من “التوحيد والجهاد” وعناصر مسلحة تابعة لمحمد ناجم القيادي في الحركة الوطنية، وأسفر على جرح أربعة أفراد من الحركة الوطنية لتحرير أزواد، في حين تمكنت الحركة من أسر عشرة مسلحين ينتمون للتوحيد والجهاد.
وقال عبد الرحمن عمر رئيس هيئة الطيران المدني في المجلس الانتقالي الأزوادي “إن العملية ناتجة عن تكثيف العمل الاستخباراتي للحركة الوطنية لتحرير ازواد، التي تعقد منذ يومين ملتقى تشاوريا يعتبر الأكبر في تاريخها، ويحضره آلاف المشاركين من عدة بلدان.
وأكد عبد الرحمن في حديث لصحراء ميديا أن المعلومات الاستخباراتية تؤكد أن حركة التوحيد والجهاد كانت تنوي استهداف المؤتمر التشاوري الموسع للحركة الوطنية، وأن الأخيرة رصدت مجموعة سيارات مسلحة في منطقة قصر الشيخ وهاجمتها.
وأضاف عبد الرحمن ان الحركة الوطنية لتحرير أزواد وجدت دراجات نارية معدة للتفجير، “يعتقد أنها جهزت من أجل استهداف الملتقى التشاوري الموسع المنعقد في كيدال” على حد قوله.