من المنتظر أن تنطق محكمة الاستئناف بنواكشوط اليوم الأحد، في حق 10 سجناء سلفيين أدينوا بالانتماء لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي وتفجير سيارة على مشارف نواكشوط.
وحسب ما أكدته المصادر فإن من بين المتهمين مواطن يحمل الجنسية الغينية، ومواطن من شمال مالي (أزواد).
وحسب ما أكدته المصادر فإن من بين المتهمين مواطن يحمل الجنسية الغينية، ومواطن من شمال مالي (أزواد).
وسبق أن حكم على المتهمين أحكاماً متفاوتة قبل أن يتقدموا بالاستئناف للطعن في الأحكام منذ 8 أشهر.
ومن بين السجناء المحالين لمحكمة الاستئناف أحمد ولد الحضرمي المتهم بزعزعة الأمن، من خلال صلات بالمعارض الموريتاني محمد المصطفى ولد الإمام الشافعي.
وفي سياق متصل أحيل ثلاثة سجناء آخرين إلى المحكمة الابتدائية للنظر في التهم الموجهة إليهم فيما يتعلق بأحداث نواذيبو التي أعقبت الإساءة للنبي صلى الله عليه وسلم، ويواجه الثلاثة تهما تتعلق بحمل راية تنظيم القاعدة في مدينة نواذيبو.
