قال حزب اتحاد قوى التقدم المعارض إن رئيسه محمد ولد مولود اتفق أمس الاثنين مع الوزير الأول مولاي ولد محمد لغظف اتفقا على أن الحوار السياسي المطلوب من أجل خلق مناخ ملائم لصيانة الأمن والسلم في البلاد، يجب أن يفضي إلى تنظيم انتخابات رئاسية تكون موضع إجماع وقبول من الجميع.
وثمن اتحاد قوى التقدم مبادرة الحكومة بالدعوة للحوار، وعبر عن أمله أن تكون فاتحة مرحلة جديدة من التهدئة في العلاقات مابين الفاعلين في الساحة الوطنية. وقال إن لقاء رئيسه بالوزير الأول كان وديا وصريحا.
وقال الحزب في بيان أصدره اليوم الثلاثاء إن اللقاء جاء بطلب من الوزير الأول مولاي ولد محمد لغظف ، وأنه “كان وديا تناول بالأساس قضية الانتخابات الرئاسية المرتقبة”.
وأضاف الحزب ان الوزير الأول عبر عن رغبته في استطلاع رأي اتحاد قوى التقدم والمعارضة عموما حولها . وبعد أن ثمن روح الانفتاح المعروفة عند اتحاد قوى التقدم. وأكد ولد محمد لغظف عن حرص الحكومة على أن يجري الاقتراع في ظروف مقبولة للجميع.
وقال اتحاد قوى التقدم إن رئيسه محمد ولد مولود، نوه بإرادة الحكومة المعلنة للبحث عن إجماع وطني حول إشكالية الانتخابات التي تعتبر مصيرية للبلد.
وركز ولد مولود في هذا الصدد على ضرورة “قيام حوار صريح ومثمر يستخلص العبر من الإخفاقات السابقة، وهو ما يعتبر البديل الوحيد عن الاحتقان السياسي وما يترتب عليه من مخاطر لبلدنا” حسب البيان. وأضاف “كما طالب رئيس اتحاد قوى التقدم بأن تحدد المنهجية التي ستتبع بالاتفاق مع الأطراف الأخرى وخصوصا منسقية المعارضة الديمقراطية”.
واتفق الطرفان خلال اللقاء على دعم وتكثيف الجهود السياسية الرامية للتوصل لموقف موحد للمعارضة من الانتخابات الرئاسية المقبلة يحقق شروط الشفافية والنزاهة في تنظيمها والتوافق حول مرشح موحد لها.
وثمن اتحاد قوى التقدم مبادرة الحكومة بالدعوة للحوار، وعبر عن أمله أن تكون فاتحة مرحلة جديدة من التهدئة في العلاقات مابين الفاعلين في الساحة الوطنية. وقال إن لقاء رئيسه بالوزير الأول كان وديا وصريحا.
وقال الحزب في بيان أصدره اليوم الثلاثاء إن اللقاء جاء بطلب من الوزير الأول مولاي ولد محمد لغظف ، وأنه “كان وديا تناول بالأساس قضية الانتخابات الرئاسية المرتقبة”.
وأضاف الحزب ان الوزير الأول عبر عن رغبته في استطلاع رأي اتحاد قوى التقدم والمعارضة عموما حولها . وبعد أن ثمن روح الانفتاح المعروفة عند اتحاد قوى التقدم. وأكد ولد محمد لغظف عن حرص الحكومة على أن يجري الاقتراع في ظروف مقبولة للجميع.
وقال اتحاد قوى التقدم إن رئيسه محمد ولد مولود، نوه بإرادة الحكومة المعلنة للبحث عن إجماع وطني حول إشكالية الانتخابات التي تعتبر مصيرية للبلد.
وركز ولد مولود في هذا الصدد على ضرورة “قيام حوار صريح ومثمر يستخلص العبر من الإخفاقات السابقة، وهو ما يعتبر البديل الوحيد عن الاحتقان السياسي وما يترتب عليه من مخاطر لبلدنا” حسب البيان. وأضاف “كما طالب رئيس اتحاد قوى التقدم بأن تحدد المنهجية التي ستتبع بالاتفاق مع الأطراف الأخرى وخصوصا منسقية المعارضة الديمقراطية”.
واتفق الطرفان خلال اللقاء على دعم وتكثيف الجهود السياسية الرامية للتوصل لموقف موحد للمعارضة من الانتخابات الرئاسية المقبلة يحقق شروط الشفافية والنزاهة في تنظيمها والتوافق حول مرشح موحد لها.